الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
كشفت كاميرات مراقبة آخر لحظات الخبير الأمني العراقي هشام الهاشمي قبل أن يلقي حتفه مساء اليوم الاثنين، على أيدي مسلحين مجهولين، أطلقوا النار عليه في منطقة زيونة شرقي العاصمة بغداد.
وكشفت الكاميرات هجوم المسلحين على سيارة الخبير الأمني وإخراجه منها محمولًا، بعد إطلاق النار عليه، وسط وجود أطفال في المنقطة.
وقال مصدر أمني عراقي: إن الهاشمي فارق الحياة بعد نقله إلى المستشفى، بينما أكدت وزارة الداخلية العراقية أن رصاص المهاجمين أصاب الهاشمي في منطقتي الرأس والبطن، وأن العملية تمت بسلاح كاتم في منطقة زيونة بالقرب من منزله.
وأشارت الوزارة إلى أن القوات الأمنية طوقت مكان الحادث وبدأت البحث عن الجناة الذين لاذوا بالفرار.
وعرف الهاشمي، الأربعيني، بأنه خبير أمني ومحللي سياسي، ومختص في شؤون الجماعات المتطرفة، يظهر بشكل يومي على القنوات التلفزيونية العربية، وكان من أبرز الناشطين خلال المظاهرات العراقية الأخيرة.
وكتب الهاشمي قبل ساعات من مقتله، على حسابه بموقع تويتر: “أكثرُ الشباب الذين يطبلون للسياسيين الفاسدين هم باحثون عن فتات وبقايا طعام من موائدهم وأموالهم التي سرقها الفاسدون، لا يعرفون شيئًا لحظة التطبيل لسلطة الفاسد، فلا ناقة لهم فيها ولا جمل. وإنّما أنفُسَهم يظلِمون”.