مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
قالت مصادر من أوبك إن أنغولا لا تلتزم بحصتها من خفض إنتاج النفط، كما أنها ترفض تعويض إنتاجها الزائد في يوليو- سبتمبر مثل بقية الدول.
وكانت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها (أوبك+) قد خفضت إنتاج النفط منذ مايو بأرقام قياسية تبلغ 9.7 مليون برميل يوميًا بسبب تداعيات أزمة فيروس كورونا التي دمرت ثلث الطلب العالمي.
ومن المقرر أن تصل التخفيضات إلى 7.7 مليون برميل يوميًا بعد يوليو وحتى ديسمبر.
وتضغط السعودية على المتقاعسين مثل العراق وكازاخستان ونيجيريا وأنجولا لتحسين الامتثال للتخفيضات في يوليو-سبتمبر، وتعويض الإنتاج الزائد في مايو.
وقال مصدر من أوبك: أنغولا تقول إنها لن تعوض إنتاجها الزائد في يوليو-سبتمبر مثل بقية الدول لكنها ستكون قادرة على التعويض فقط في أكتوبر-ديسمبر، متابعًا: ما زلنا نحاول إقناعهم.
ولم ترد وزارة الموارد المعدنية والبترول الأنغولية وشركة النفط الحكومية سونانغول على طلب رويترز للتعليق.
وكانت أنغولا ضخت في مايو 1.28 مليون برميل يوميًا، وفقا لبيانات أوبك وهو زيادة عن هدفها بمقدار 100 ألف برميل يوميًا.
وقال أحد المصادر المطلعة على خطط النفط الأنغولية: قطعت أنغولا إنتاجها بسرعة على الرغم من أن ذلك سبب لها ألمًا وضغوطًا فيا يتعلق بعقود التوريد طويلة الأجل.