انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
رفع رئيس جامعة الملك سعود الأستاذ الدكتور بدران بن عبدالرحمن العمر أسمى آيات الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ على كل ما يقدمانه للتعليم الجامعي بشكل عام، وما تلقاه جامعة الملك سعود خاصة منهما -أيدهما الله- من دعم ومساندة في كل مشاريعها، مما أسهم في تحقيق الجامعة ما تصبو إليه، كما قدم شكره لمعالي وزير التعليم على دعمه المتواصل لهذا التحول الذي يحقق للجامعة والجامعات التمكين والتميز والجودة والتطوير.
وقال بمناسبة صدور الأمر السامي الكريم باستقلال 3 جامعات (ومنها جامعة الملك سعود) وفق نظام الجامعات الجديد: إن هذا القرار يأتي تأسيساً لما تستهدفه قيادتنا الحكيمة في مؤسسات التعليم الجامعي من الدعم والتطوير انطلاقا من معرفتها التامة بأهميتها على المستويين الأكاديمي والمجتمعي، مبينا أن هذا التحول يهدف إلى التحسين المستمر في الأداء واستمرار عملية المتابعة والتنسيق لتنفيذ السياسات وإجراء عمليات التقويم الداخلي، مما يسهم في رفع كفاءة المخرجات البحثية والتعليمية، حيث إن احتياجات سوق العمل اليوم تتطلب نوعاً مختلفاً من التعليم الجامعي خاصة مع التحولات التي يشهدها عالمنا هذا اليوم، الذي يضع على عاتق الجامعات دوراً أساسياً مهماً وتحدياً جديداً في مسيرة التحول والنماء وتعزيز البناء الاقتصادي والمجتمعي للفرد والوطن.
وأضاف العمر أن هذا القرار يستهدف تنظيم شؤون التعليم الجامعي، ويعزز مكانة الجامعات السعودية على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، ويدفع الجامعة للمضي قدماً في بناء هويتها التي تفخر دوماً ، مشيرا إلى أن من أبرز المكتسبات لهذا النظام دعم البحث والابتكار وريادة الأعمال من خلال إصدار اللوائح من قبل مجلس شؤون الجامعات، والقواعد التنفيذية من مجلس الأمناء في الجامعة، مما يساعد في بناء القدرات العلمية والبحثية وتشجيعها ، وهذا يُعدّ نقلةً نوعية في منظومة الحراك البحثي والمعرفي.