تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا مدرب الفتح: فخور باللاعبين رغم الخسارة إنقاذ شخص علق في مرتفع جبلي بجازان الاتحاد في الصدارة.. ترتيب دوري روشن بعد الجولة الـ11 بثنائية.. الاتحاد يعبر الفتح ويتصدر دوري روشن السديس لمسؤولي وكالة المسجد النبوي: وحدوا الجهود لإثراء تجربة الزائرين سكني: العمل لا يزال قائمًا لإيداع مبالغ الدعم المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة ولاء هوساوي تمزج الحداثة بعبق التراث بفن الديكولاج في بنان أبرز تجهيزات الطائرات المخصصة لنقل التوائم السيامية
وجه الأستاذ بكلية الشريعة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الدكتور سعد الخثلان رسالة إلى من لا يصلي في المسجد بحجة تفشي فيروس كورونا المستجد رغم أنه يخرج لمباشرة أمور دنياه بشكل عادي.
وقال الخثلان إن عدم الحرص على أداء صلاة الجماعة في المسجد بحجة الخوف من فيروس كورونا، في حين خروج المرء من منزله للأمور الدنيوية عذر غير مقبول، مستنكرًا خروج بعض الأشخاص من المنزل لأمور دنياهم مثل الممشى أو الأسواق وغيرها، في حين إذا دُعوا لصلاة الجماعة في المسجد، يخشون على أنفسهم بحجة الخوف من الإصابة بفيروس كورونا، مشيراً إلى أن ذلك عذر غير مقبول.
وفي وقت سابق، شدد على ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية التي تصدرها الجهات المختصة، للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، ومنها لبس الكمامة في الصلاة والتباعد بين المصلين؛ خشية من انتقال العدوى، مشيرا إلى أن من مقاصد الشريعة تحقيق المصالح ودفع المفاسد.
وأوضح الخثلان في درس ألقاه أمس عن أثر جائحة كورنا على أحكام الصلاة، ضمن الدورة العلمية الصيفية المقامة عن بعد بعنوان (إذكاء القرائح بأحكام الجوائح)، حكم الجمعة والجماعة بعد فتح المساجد، أنه من كان له عذر كأن يكون مريضاً أو كبيراً في السن، أو مناعته قليلة، أو كان في بيته مريض أو كبير في السن فيسقط في حقه وجوب الجمعة والجماعة ويصليها في بيته ولا تصح إقامة الجمعة في البيوت، وإنما يصليها المعذور ظهراً، وأن من مات له قريب ولم يتمكن من الصلاة عليه في المقبرة خشية انتقال العدوى يجوز له أن يصلي عليه صلاة الغائب.