طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
اعتمد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، مساعدات مالية جديدة لصالح 15 مشروعا تنمويا تستفيد منها دول أعضاء ومجتمعات مسلمة في دول أخرى.
وتأتي هذه المساعدات في إطار الدعم المستمر الذي تقدمه المنظمة، عبر صندوق التضامن الإسلامي، أحد الأجهزة المتفرعة للمنظمة لقطاعات الطوارئ، والجامعات، والمراكز والجمعيات، والمستشفيات، والمدارس في الدول الأعضاء.
وأوضح المدير التنفيذي لصندوق التضامن الإسلامي إبراهيم الخزيم، أن المشروعات التي اعتمدها الأمين العام للمنظمة شملت قطاعات إنسانية تعليمية وصحية واجتماعية، وذلك في دول من بينها أوغندا، والسودان، والصومال، وإثيوبيا، والجابون، وبوركينا فاسو، ونيجيريا، والسنغال، وغانا والنيجر.
يُذكر أن الرؤية الأساسية لصندوق التضامن الإسلامي المنبثق عن منظمة التعاون الإسلامي تتمثل في النهوض بالمستوى الفكري والمعنوي للشعوب الإسلامية في العالم، وتقديم المساعدات المادية للمجتمعات المسلمة لدعمهم اجتماعياً وثقافياً، كما يقدم الصندوق مساعدات إنسانية عاجلة للدول الإسلامية وللمجتمعات المسلمة التي تتعرض إلى كوارث وأزمات.
وتأتي هذه المساعدات تعبيرًا عن تضامن منظمة التعاون الإسلامي مع تلك الدول، وتصب في سياق اهتمام صندوق التضامن الإسلامي لتحقيق التنمية البشرية ورفع مستوى المسلمين في العالم، إضافة إلى تنمية القدرات البشرية في مختلف المجالات الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية والثقافية والصحية.