للمرة الأولى في تاريخه.. نيوم يصعد لدوري روشن
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 588 سلة غذائية في عدن
البدير يلتقي الرئيس معز ويزور أول عالم مالديفي تخرج من الجامعة الإسلامية
النصر يحقق فوزه الثاني في غياب رونالدو
أول شراكة دولية لـ أحياها الإنسانية لتعزيز الثقافة المالية للمرأة العربية
نشاط للرياح المثيرة للأتربة من الغد حتى السبت
رصد بقع شمسية في سماء الشمالية
ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والأهلي
ولي العهد يستقبل رئيس الوزراء الهندي في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
الأهلي يواصل انتصاراته بثلاثية في شباك الوحدة
أكدت الاستشارية النفسية الدكتورة هويدا حسن، أن الانعكاسات النفسية التي ترتبت عن جائحة كورونا على الفرد كثيرة وعديدة، وتختلف حسب المعطيات الاجتماعية والحياة التي يعيشها الفرد.
وبينت لـ” المواطن“، أنه في هذه المرحلة ومع انتشار كورونا ينظر إلى سلامة وصحة الإنسان، وليس لمظاهر الحياة والرفاهية التي كان يعيشها قبل مرحلة كورونا، إذ ندرك جميعًا أن الفيروس الذي أنتشر في العالم يمثل خطورة على صحة الفرد، فالخطط الوقائية والاحترازية التي وضعت روعيت فيها التوازن بين جميع الأمور من أجل سلامة الإنسان.
وأشارت الدكتورة حسن إلى أن الوعي المجتمعي بهذه المرحلة كفيل بإذن الله في التغلب على هذه الجائحة التي شغلت العالم وتسببت في تدهور النفسيات، إلا أنه بإرادة الله وقوته المجتمع قادر على تطويق ومحاصرة هذا الفيروس، فلا تتساهلوا بالاشتراطات الصحية، وافرحوا بالعيد بالوعي المجتمعي وليس الاندفاع نحو الممارسات الخاطئة مثل عدم ارتداء الكمامة أو التباعد الاجتماعي، بجانب الحرص على غسل اليدين بشكل دائم.
ودعت الدكتورة هويدا جميع الأسر إلى العناية والاهتمام بالأطفال الصغار وضرورة ارتدائهم الكمامة وتوجيههم بالابتعاد عن ملامسة الأسطح مع ضرورة حرصهم على غسل اليدين بشكل دائم، والنصيحة الأهم هي استبدال الكمامة الصحية يوميًا أما إذا كانت الكمامة قماشية فيجب غسلها وتنشيفها جيدًا.