الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
بنزيما يواصل ملاحقة رونالدو على صدارة الهدافين
إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
حذر باحثون في معهد برشلونة للصحة العالمية من أن استخدام الهاتف في السرير ليلاً يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء بنسبة 60%، كما يمكن للضوء الأزرق المنبعث من الأجهزة أيضًا أن يزيد من خطر حدوث مشاكل صحية أخرى مثل السمنة واضطرابات النوم.
وقال الباحثون إن زيادة التعرض للشاشات ليلًا يمكن أن يحد من مستويات الميلاتونين الذي يعمل كمضاد قوي للأكسدة في الجسم ويساعد في تنظيم دورات الليل والنهار
ويؤثر مستويات هذا الهرمون على بعض أنواع السرطانات مثل سرطان البروستاتا والثدي.
وشملت الدراسة ألفي شخص من برشلونة ومدريد، واستخدم العلماء صورًا من محطة الفضاء الدولية لمراقبة مستوى الضوء الأزرق المتواجد ليلًا في كلتا المدينتين، مع استبعاد عمال المناوبات الليلية من الدراسة.
ووجد الخبراء أن الأشخاص الذين يعيشون في المناطق الأكثر تعرضًا للضوء الأزرق لديهم خطر أعلى بنسبة 60% للإصابة بسرطان الأمعاء من أولئك الأقل تعرضًا، ومن بين الألفي مشارك الذين شملهم الاستطلاع، وُجد أن 650 منهم مصابون بسرطان الأمعاء.
وقال منسق الدراسة الدكتور مانوليس كوجيفيناس في دورية علم الأوبئة إن الضوء الأزرق ينبعث في أغلب الأحيان من شاشات الهاتف المحمول والأجهزة اللوحية ومصابيح الـ LED، وهذا الضوء يقمع الميلاتونين في الجسم على المدى الطويل.
وتابع: هناك مخاوف متزايدة تربط بين نوعية هذا الضوء وتأثيره في إصابة الأفراد بسرطان الأمعاء، لكن لا يزال البحث في التأثيرات المحتملة للتعرض للضوء في مهده؛ ولذلك فإن هناك حاجة إلى مزيد من العمل لتقديم توصيات سليمة قائمة على الأدلة لمنع النتائج السلبية.
ويُعد سرطان الأمعاء من أكثر أنواع السرطانات شيوعًا وأشدهم فتكًا، ومع ذلك يمكن علاجه إذا تم اكتشافه مبكرًا بما فيه الكفاية.