سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا بتداولات 4.2 مليارات ريال أوكرانيا تبدأ هجومًا مضادًا في كورسك المؤتمر الدولي لسوق العمل يفتح باب التسجيل لنسخته الثانية في الرياض بدء التسجيل في برنامج “أمل” التطوعي السعودي للأشقاء في سوريا الزكاة: على المنشآت الخاضعة لضريبة الاستقطاع تقديم النماذج الضريبية تراكم الثلوج يلغي عشرات الرحلات الجوية في هولندا الإحصاء تُطلق خدمة توفير البيانات الدقيقة لعملائها عبور أولى طلائع الجسر البري الإغاثي السعودي لمساعدة الشعب السوري أمطار وصواعق رعدية وجريان للسيول بـ المدينة المنورة مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية تُطلق الماجستير التنفيذي في الطاقة المتجددة
خرجت مقررات المعاهد العلمية التابعة لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية لهذا العام بشكل استثنائي حيث حملت شعار مجموعة العشرين 20G مع تضمينها عدد من المواضيع والدروس وذلك إشارة لدور الريادي للمملكة العربية السعودية وإبراز جهود القيادة الحكيمة ـ حفظها الله ـ في رئاسة القمة لمجموعة العشرين، وتأكيدًا على المكانة العالمية للمملكة العربية السعودية.
يأتي ذلك انطلاقًا من أهمية الحدث العالمي الذي سيُقام على أرض الوطن، والتي تعتبر فرصةً للمملكة أمام العالم، من خلال رئاستها للقمة واستضافتها لهذا الحدث العالمي، تحت شعار “فرصتنا لنلهم العالم برؤيتنا” ليدرك الطالب أهمية الدور والحدث والمكانة.
وأوضح وكيل جامعة الإمام لشؤون المعاهد العلمية، الدكتور عبدالله بن ثاني أن الوكالة بتوجيهات ومتابعة من رئيس الجامعة، قد أنهت استعداداتها المبكرة بالعديد من الخطط والبرامج التربوية والأنشطة الطلابية واللقاءات التوعوية والتثقيفية في المعاهد العلمية في كافة مناطق المملكة خلال العام الحالي 2020م، التي تعقد فيها قمة العشرين 20G، وذلك في إطار تثقيف الطلاب بمستوى الاقتصاد السعودي ومنزلته العالمية، وتفعيل المجالات الثقافية وما تتطلّع إليه المملكة اليوم، بفضل الله ثم بفضل ما يتحقّق من رؤيتها المباركة 2030، التي هدفت إلى تعزيز مفهوم الاقتصاد المعرفي والطاقات البشرية المبدعة والمنتجة؛ لإبراز وتعزيز الثقة في متانة الاقتصاد الوطني، وليصبح هذا الطالب واعيًا وفاعلًا ومبدعًا، يعتزّ بدينه وقيادته وهويته الوطنية، وفخورًا بإرثه الثقافي العريق الذي يؤكده شعار G20 الذي يصور للعالم قدرة اليد السعودية على الصناعة والحياكة، ويؤمن بالتسامح والتعايش، ويمتلك المعارف والمهارات اللازمة لسوق العمل في القرن الحادي والعشرين”.