مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 803 سلال غذائية في إدلب مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق على انخفاض درجات الحرارة المتوقعة في الرياض خلال فبراير مترو الرياض جاء في التوقيت المناسب هل يوجد مشروعات جديدة في جدة؟ سكني يجيب رونالدو يخطف نجومية مباراة النصر ضد الوصل 340 شاحنة مساعدات إنسانية وإغاثية تدخل إلى قطاع غزة اليوم ضبط قائدي مركبتين عرضا سلامة الآخرين للخطر في جدة النصر يتألق برباعية في شباك الوصل تجهيزات وخدمات مخصصة لذوي الإعاقة في الحرمين الشريفين
تسعى إمارة أبو ظبي إلى إنعاش اقتصادها عن طريق جذب الشركات التكنولوجية والعمالة الماهرة بعد الأزمات التي واجهتها الإمارة نتيجة تراجع أسعار النفط وانتشار فيروس كورونا المستجد.
يذكر أن إمارة أبو ظبي تمتلك 6% من احتياطي النفط العالمي، ويتوقع أن يتراجع اقتصاد الإمارة، بنسب تتراوح بين 3 و4% هذا العام بسبب الأزمات الحالية قبل أن يعاود النمو العام المقبل، حيث يسعى المسؤولون إلى تطوير القطاع المعرفي والابتكاري عبر جذب الشركات التكنولوجية لكي تتخذ من أبو ظبي مقرًا لها؛ لذا ينفقون على المشروعات الرأسمالية، ويستثمرون في المشاريع الناشئة والصناعات الاستراتيجية، خاصة المتعلقة بالعلوم الزراعية، ويسعون إلى تقليص تكلفة العيش والانتقال إلى الإمارة.
تسعى إمارة أبو ظبي إلى تهيئة المناخ المناسب للوافدين لكي تستطيع المنافسة على جذب الشركات عن طريق خفض التكاليف، بالإضافة إلى أن تكون عناصر المعيشة الأساسية للوافدين القادمين للعيش والتعليم والتقاعد في أبو ظبي ميسرة.
وتحتل أبو ظبي المرتبة الـ 39 ضمن أكثر المدن غلاء بالنسبة للمغتربين، وذلك قبل كل من بوستن وميلان، وتتوقع أكسفورد إيكونوميكس أن يفقد اقتصاد الإمارات 900 ألف وظيفة، ومغادرة 10% من المغتربين بها، لذا ستدعم أبو ظبي المزيد من عمليات الاندماج والاستحواذ بين الشركات طالما أن هذا الأمر لم يؤثر على تنافسيتها.