تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة أم القرى تجنبوا استخدام المضادات الحيوية دون وصفة طبية ضيوف برنامج خادم الحرمين يؤدون مناسك العمرة وسط أجواء إيمانية الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت انخفاض درجات الحرارة شمال السعودية وجويريد أول فترات الانقلاب الشتوي تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة الطائف موعد إيداع دعم حساب المواطن دفعة ديسمبر كريستيانو رونالدو الأفضل في مباراة الغرافة والنصر تفاصيل اجتماع فريق عمل مشروع توثيق تاريخ الكرة السعودية السعودية تتبنى 32 ألف مواصفة قياسية
قال مئات العلماء إن هناك أدلة على أن فيروس كورونا الجديد يمكن أن يبقى وينتقل بالهواء، وذلك في تطور كبير عكس ما كان يعتقد مسبقًا، فما مدى خطورة المكيفات بعد هذا الاكتشاف؟
وقال مجموعة من العلماء إنه يمكن أن يتطاير الفيروس من على الأقنعة الطبية عند إزالتها هي والقفازات ويظل محملًا في الهواء ثم ينتقل إلى الأشخاص بعد ذلك، وهم يسلطون الضوء على أهمية التهوية والتطهير المناسب.
وإذا كانت النتائج التي توصل إليها العلماء دقيقة فقد يحتاج الناس إلى الاستمرار في ارتداء الأقنعة في الأماكن الداخلية المغلقة، وهذا يعني أيضًا أن أنظمة التهوية في المدارس ودور العجزة والمساكن والشركات قد تحمل شيئًا من الخطورة، وعلى ذلك يجب تركيب فلاتر إضافية جديدة إلى وحدات تكييف الهواء، بحسب موقع ديلي ميل البريطاني.
وفي وقت سابق، كان قد اقترح أحد خبراء الأمراض المعدية في جامعة هارفارد إدوارد نارديل، أن استخدام تكييف الهواء قد يكون عاملًا في ارتفاع حالات كوفيد-19.
وقد دفعت النتائج الجديدة الباحثين إلى دعوة منظمة الصحة العالمية إلى مراجعة التوصيات التي يمكن أن تؤثر بشكل جذري على كيفية قضاء الناس أيامهم أثناء وجودهم في الأماكن المغلقة.
ومن جهة أخرى، فإن هناك نظرية تشير إلى أن الضوء فوق البنفسجي من الشمس يقتل فيروس كورونا الجديد.
وحتى الآن فإن موقف منظمة الصحة العالمية هو أن فيروس كورونا الجديد ينتشر بشكل أساسي من شخص مصاب لآخر من خلال الرذاذ أثناء السعال أو العطس أو الحديث.
وفي حين قال 239 عالمًا في 32 دولة إن الأدلة توضح أن الفيروس ينتقل عبر الهواء ويصيب البشر عند استنشاقه إلا أن المديرة الفنية لمنظمة الصحة العالمية بشأن الوقاية من العدوى ومكافحتها، بينيديتا أليغرانز، قالت إنه طوال الشهرين الماضيين أفادت البحوث أن انتقال الفيروس عبر الهواء ليس مدعومًا بأدلة قوية واضحة.
ولا يزال الجدل دائر حول إمكانية الجسيمات الفيروسية من العيش في الهواء وإصابة الأشخاص الذين يتنفسونها في ساعات لاحقة.