إمام المسجد الحرام الشيخ الدوسري في خطبة الجمعة: مِنْ أعظم العبادات وأرجَاهَا عِبَادَةَ الشُّكْرِ إمام المسجد النبوي في خطبة الجمعة: مَنْ جعلَ واسطةً بينه وبين اللَّه في الدُّعاء فقد أضاعَ معنى العبوديَّةِ مدرسة أمريكية تسرح المعلمين لصالح الذكاء الاصطناعي 51 فرصة استثمارية بقيمة 33,3 مليون ريال في الرياض المركزي الروسي يرفع سعر اليورو ويبقي أسعار الدولار واليوان دون تغيير أبرز أعماله الأماكن .. رحيل الموسيقار السعودي الشهير ناصر الصالح وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري في زمن قياسي.. فرق التطوع بـ الهلال الأحمر تنقذ معتمرًا بالمسجد النبوي ارتفاع اسعار النفط بعد تهديد ترامب لكندا والمكسيك ارتفاع أسعار الذهب عالميًّا بنسبة 0.1% إلى 2795.92 دولار للأوقية
طفا على السطح- مؤخرًا- اسم عدنان الراوي، أحد ممولي تنظيم داعش، من خلال أحدث عقوبات فرضتها الولايات المتحدة على الأشخاص والمؤسسات التي تمد التنظيم المتطرف بالدعم المالي، لكن اللافت أن هذا الشخص يقيم ويدير مؤسسة مالية مشبوهة في تركيا.
وكانت وزارة الخزانة الأميركية قد أدرجت، قبل أيام، تركيا، على لائحة الإرهاب، عدنان محمد أمين الراوي مع شخص آخر بعد أن توصلت إلى أنهما قدما دعمًا ماليًّا أو لوجستيًّا لتنظيم داعش الإرهابي في الشرق الأوسط وأنحاء العالم.
عدنان الراوي يقيم ويدير مؤسسة في تركيا، وهو ما يثير التساؤلات بشأن الدور المثير للجدل الذي تلعبه أنقرة في دعم التنظيم المتطرف، عبر السماح لقياداته بالإقامة ومباشرة الأنشطة الإرهابية انطلاقًا من أراضيها.
واكتفى مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة بالقول: إن الراوي قدم دعمًا ماليًّا أو ماديًّا أو تقنيًّا لداعش عن طريق السلع أو الخدمات في تركيا.
وتعني العقوبات الأمريكية تجميد أصول الراوي داخل الولايات المتحدة وفرض عقوبات على أي جهة تتعامل معهما.
وتقول واشنطن: إن هذه الخطوات تأتي لمحاربة تنظيم داعش، وعلى الرغم من هزيمته في سوريا والعراق.
وبحسب باحثين، فإن شبكات تمويل داعش الخفية في تركيا لا تزال نشطة بشكل غير مفهوم، مع أن التنظيم هزم جغرافيا في سوريا والعراق ولم يعد يسيطر على مناطق بعينها.