رونالدو أساسيًا.. تشكيل مباراة الغرافة ضد النصر تعادل العين والأهلي سلبيًّا بالشوط الأول حساب المواطن يوضح آلية تطبيق معايير القدرة المالية على المتقدمين والمستفيدين الكونجرس العالمي للإعلام يجدد شراكته الإستراتيجية مع سبايكا النصر لا يعرف الخسارة ضد الغرافة القطري حساب المواطن يبدأ تطبيق معايير القدرة المالية على المتقدمين والمؤهلين أمطار غزيرة على العاصمة المقدسة والجموم الأهلي يسعى لتعزيز رقمه المميز صد الفرق الإماراتية بعد تمديد حساب المواطن .. 8 فئات مستفيدة من الدعم تعليم مكة المكرمة يدعو الطلاب للتسجيل في برنامج الكشف عن الموهوبين
يتطلع الأسطورة البرازيلية رونالدو، نجم ريال مدريد الإسباني الأسبق، ومالك نادي بلد الوليد الإسباني، للتعاقد مع مواطنه كارلوس إدواردو لاعب الهلال لمصلحة فريقه.
وذكر موقع Todo Fichajes الإسباني أن رونالدو مهتم بضم إدواردو لصفوف بلد الوليد، حيث سيدخل الفريق في منافسة قوية مع نادي فنربخشة التركي لضم لاعب الهلال، الذي بات قريبًا من مغادرة أزرق العاصمة.
و
وفي وقت سابق، ذكر موقع “فاناتيك” التركي، يوم 17 يونيو الماضي أن: “صفقة انتقال كارلوس إدواردو إلى فنربخشة أصبحت قاب قوسين أو أدنى، في ظل الاتفاق شبه النهائي الذي توصل إليه النادي التركي مع اللاعب البرازيلي”.
وسبق أن أكدت تقارير صحافية، أن كارلوس إدواردو سيحصل على مليوني ونصف المليون يورو كراتب سنوي في حالة انضمامه إلى صفوف فنربخشة التركي بداية من الموسم الرياضي الجديد.
وكان نادي الهلال قد تعاقد مع إدواردو في صيف عام 2015، وقدم مستوًى مميزًا مع الفريق وتوج معه ببطولات عديدة، وشارك معه في كأس العالم للأندية 2019، والذي أنهاه الزعيم في المركز الرابع، كما ساهم في تسجيل 92 هدفًا.
يذكر أن الأهلي دخل في مفاوضات غير رسمية لضم كارلوس إدواردو في فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
ويفكر الزعيم في ضمّ اللاعب المغربي يونس بلهندة لاعب وسط غلطة سراي التركي ليكون بديلًا عن إدواردو.
وكان كارلوس إدواردو انضم لنادي الهلال في عام 2015، وسبق له اللعب مع ناديي” بورتو البرتغالي، نيس الفرنسي”.
وقال الإعلامي الرياضي حمد الصويلحي عبر حسابه في “تويتر”: إن لوشيسكو استقر على اختيار مركز الوسط للاعب الأجنبي الذي سيكون بديلًا لكارلوس إدواردو، كما أن لوشيسكو اتفق مع إدارة الهلال على الإبقاء على السوري عمر خربين والكولومبي جوستافو كويلار، وإجراء صفقات في أضيق الحدود، وذلك نتيجة الأزمة المالية الناجمة عن فيروس كورونا المُستجد.