السفرة الرمضانية في الباحة عامرة بـ البُنّ الشدوي والتمر والسمن البلدي
رونالدو يواصل التألق ويهز شباك الخلود بهدف مبكر
في طريف.. تفطير الصائمين عادة سنوية تتنافس عليها الأسر
ياسر الدوسري: المرجفون يمارسون الحرب النفسية والإرجاف يزداد خطورةً مع انتشار مواقع التواصل الاجتماعي
الإطاحة بمخالفين لنظام أمن الحدود لتهريبهما 90 كجم من القات المخدر
بالأرقام.. سجل مميز لـ فابيو مارتينيز أمام الوحدة
إيغالو يسعى لمواصلة تألقه ضد الخليج
الخلود يبحث عن رقم استثنائي
“رَحابة”.. فعالية تراثية تبرز أصالة التراث الثقافي بالمدينة المنورة
ختام الجولة الـ25 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا
واصل الريال الإيراني الهبوط حيث سجل اليوم هبوطاً تاريخياً أمام الدولار الأمريكي، ليسجل قيمة متدنية وصلت إلى 207 آلاف ريال إيراني مقابل الدولار الواحد.
وبدأت رحلة تهاوي العملة الإيرانية مع عودة العقوبات الأمريكية، وزادت حدة الهبوط أخيراً مع تعرض طهران للتوبيخ من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، مما زاد من الضغوط الناجمة عن العقوبات الأمريكية وتفشي فيروس كورونا.
وفقد الريال الإيراني أكثر من 70% من قيمته على مدى عدة أشهر حتى وصل إلى مستويات متدنية تزيد على 207 آلاف ريال لكل دولار.
ويرفع عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي، إلى تفاقم الطلب الكثيف على الدولار بين الإيرانيين الذين يخشون على تأمين احتياجاتهم، مع تقلص صادرات إيران النفطية، وتأثر اقتصادها بالعقوبات.
وكان مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، الذي يضم 35 دولة، قد طالب إيران بالكف عن منع مفتشي الوكالة من دخول موقعين نوويين قديمين، مما زاد من الضغوط الدبلوماسية على طهران.
وتعمقت الأزمة الاقتصادية في إيران بفعل انخفاض أسعار النفط وتباطؤ الاقتصاد العالمي.
وقال عبد الناصر همتي، محافظ البنك المركزي الإيراني، إن الأثر النفسي لقرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية على الريال مبالغ فيه، وإن الاقتصاد الإيراني يمكن أن يتكيف مع الضغوط الإضافية.
ويتدافع الإيرانيون على بيع العملة المحلية، بسبب تهاوي قيمتها مع زيادة حدة التوترات التي تؤججها طهران في المنطقة، وزيادة التأزيم على المستوى الإقليمي ما يفاقم المخاطر المسيطرة على الاقتصاد الإيراني.