استعدادات لأول سباق عالمي بين الإنسان والروبوت بدولة آسيوية لعلاج الاكتئاب.. تعرف على شريحة الدماغ الأكثر تقدمًا في العالم دعوى جماعية ضد لينكد إن لهذا السبب النيابة العامة تعلن 45 وظيفة إدارية شاغرة السواحه: المملكة تقود التحول نحو اقتصاد الابتكار بإنجازات نوعية حالة مطرية على منطقة الباحة جامعة الملك عبدالعزيز تطلق مبادرة لتطوير مقررات الذكاء الاصطناعي تعليم مكة المكرمة يدعو منسوبيه للمشاركة بجائزة البحوث الاجتماعية فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الأخوية مع رئيس الوزراء اللبناني المكلف أمانة جدة تضبط 3 أطنان من التبغ و2200 منتج منتهي الصلاحية
أكدت الاستشارية النفسية الدكتورة هويدا حسن، أن الانعكاسات النفسية التي ترتبت عن جائحة كورونا على الفرد كثيرة وعديدة، وتختلف حسب المعطيات الاجتماعية والحياة التي يعيشها الفرد.
وبينت لـ” المواطن“، أنه في هذه المرحلة ومع انتشار كورونا ينظر إلى سلامة وصحة الإنسان، وليس لمظاهر الحياة والرفاهية التي كان يعيشها قبل مرحلة كورونا، إذ ندرك جميعًا أن الفيروس الذي أنتشر في العالم يمثل خطورة على صحة الفرد، فالخطط الوقائية والاحترازية التي وضعت روعيت فيها التوازن بين جميع الأمور من أجل سلامة الإنسان.
وأشارت الدكتورة حسن إلى أن الوعي المجتمعي بهذه المرحلة كفيل بإذن الله في التغلب على هذه الجائحة التي شغلت العالم وتسببت في تدهور النفسيات، إلا أنه بإرادة الله وقوته المجتمع قادر على تطويق ومحاصرة هذا الفيروس، فلا تتساهلوا بالاشتراطات الصحية، وافرحوا بالعيد بالوعي المجتمعي وليس الاندفاع نحو الممارسات الخاطئة مثل عدم ارتداء الكمامة أو التباعد الاجتماعي، بجانب الحرص على غسل اليدين بشكل دائم.
ودعت الدكتورة هويدا جميع الأسر إلى العناية والاهتمام بالأطفال الصغار وضرورة ارتدائهم الكمامة وتوجيههم بالابتعاد عن ملامسة الأسطح مع ضرورة حرصهم على غسل اليدين بشكل دائم، والنصيحة الأهم هي استبدال الكمامة الصحية يوميًا أما إذا كانت الكمامة قماشية فيجب غسلها وتنشيفها جيدًا.