المركزي يرخص لشركة تمول لمزاولة نشاط الوساطة الرقمية
مؤلف وقارئ بين ثنايا الكتب في ندوة مكتبة الملك عبدالعزيز
جامعة الفيصل تفوز بجائزة التميز في تطوير الكفاءات الصحية
ضبط أكثر من 1500 مخالفة 33% منها توصيلات غير نظامية لشبكة المياه والصرف
انقطاع كبير للكهرباء في البرتغال وإسبانيا وأجزاء من فرنسا
استدعاء 6,416 مركبة هيونداي GENESIS
قرارات متعلقة برسوم الأراضي البيضاء قريبًا
تصل إلى 100 ألف ريال.. الداخلية تعلن عن عقوبات مخالفي تعليمات الحصول على تصريح الحج
الدوسري: رؤية 2030 نموذج ملهِم للأمم والشعـوب والمواطن أصبح مثلًا للمعرفة والعمل والإنجاز
ضبط مخالف لاستخدامه حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بعسير
تجاوزت حالات الإصابة بفيروس كورونا في أنحاء العالم 11 مليونًا، اليوم الجمعة، وفقًا لإحصاء رويترز، في منعطف مهم آخر في تفشي المرض الذي أودى بحياة أكثر من نصف مليون شخص في سبعة أشهر.
وتقول منظمة الصحة العالمية: إن العدد أكبر من مثلي عدد حالات الإصابة بالإنفلونزا الحادة الذي يتم تسجيله سنويًّا.
وتعمل كثير من الدول الأشد تضررًا على تخفيف إجراءات العزل العام الرامية لإبطاء انتشار الفيروس مع إجراء تعديلات واسعة النطاق على أنماط العمل والحياة يمكن أن تستمر لعام أو أكثر إلى حين توافر اللقاح.
وتعاني بعض البلدان من عودة الزيادة في حالات الإصابة، الأمر الذي يدفع السلطات إلى معاودة فرض إجراءات العزل جزئيًّا، فيما يقول خبراء: إنه يمكن أن يكون نمطًا متكرر الحدوث حتى عام 2021.
وسجلت الولايات المتحدة أكثر من 55400 إصابة بمرض كوفيد-19 الذي يسببه فيروس كورونا يوم الخميس، وهو رقم قياسي عالمي جديد للحالات المسجلة في يوم واحد، حيث زادت الإصابات في غالبية الولايات. وأوقف بعض حكام الولايات المتحدة خططًا لإعادة فتح الاقتصاد في مواجهة الزيادة في الحالات.
وحدث ما يقرب من ربع الوفيات المعروفة في العالم في الولايات المتحدة التي قارب العدد فيها 129 ألف حالة.
ويمثل عدد المصابين في دول أمريكا اللاتينية، ومن ضمنها البرازيل ذات المليون ونصف المليون إصابة تقريبًا، 23 في المائة من الإجمالي العالمي. وأصبحت الهند المركز الجديد للتفشي في آسيا، وقفز العدد فيها إلى 625 ألف حالة.
وتمثل الحصيلة الآسيوية حوالي 12 في المائة من إجمالي الإصابات على مستوى العالم والشرق الأوسط حوالي 9 في المائة، بحسب إحصاء لرويترز يستند إلى التقارير الحكومية.
وفي بعض البلدان ذات القدرات المحدودة على إجراء الاختبارات، لا تعكس أعداد الحالات سوى نسبة صغيرة من إجمالي الإصابات. وأصبح معروفًا أن حوالي نصف الأشخاص الذين جرى الإبلاغ عن إصابتهم قد تعافوا.