السفير السعودي في لندن يحتفي بإنجاز جمعية أسر التوحد المرور: الهاتف الجوال يتصدّر مسببات الحوادث في منطقة المدينة المنورة القتل تعزيرًا لـ سوري مدان بتهريب الإمفيتامين المخدر إلى السعودية هل يوجد رخصة مهنية لممارسة العمل كمدير أو وكيل أو مشرف تربوي؟ ارتفاع أسعار الذهب في التعاملات الفورية جمعية أسر التوحد تحقق لقب “البطل” في جائزة الامتياز العالمية للمسؤولية الاجتماعية اعتماد 43 برنامجًا أكاديميًّا لجامعة أم القرى الدولار يهبط إلى أدنى مستوى في أسبوع سحب رعدية ممطرة ورياح نشطة وضباب على 5 مناطق رصد القط الرملي في محمية نفود العريق
توصل الباحثون والخبراء إلى أن الحيوانات قد تحتضن فيروس كورونا، وقد تكون سببًا لموجة ثانية من تفشي فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19”.
وأوضح نادي الإبل، في بيان له عبر حسابه الرسمي، أنه بعد انتهاء ما أطلق عليه العلماء والباحثون بالموجة الأولى من كورونا في عدة دول أشار الباحثون إلى أن الحيوانات قد تكون سببًا للموجة الثانية، وأطلقوا عليها وصف “خزانات محتملة للفيروس”، مؤكدين أنها قد تؤدي إلى تفشٍّ ثانٍ للفيروس.
وأضاف نادي الإبل: “لذا نرجو من ملاك الإبل أخذ هذا بعين الاعتبار؛ حماية لمنقياتهم وحفظًا لجهود الدولة ومساهمة في القضاء على هذا الوباء”.
وشدد نادي الإبل على أهمية الالتزام بالإجراءات الاحترازية للوقاية من كورونا، مؤكدًا بقوله: “بوعيك احمِ منقيتك ومجتمعَك ووطنك”.
عودة الحياة لطبيعتها في السعودية:
يشار إلى أن المملكة، تدخل غدًا الأحد، المرحلة الثالثة والأخيرة لعودة الحياة الطبيعية ببروتوكولات وقائية من فيروس كورونا المستجد “كوفيد19″، وفقًا للخطة التي أعلنت 26 من شهر مايو الماضي.
وتتيح المرحلة الثالثة رفع الإغلاق التام عن معظم المناطق والمدن بالسعودية، بعد أسابيع من منع التجول الجزئي أو الكامل في أنحاء البلاد بسبب تأثير فيروس كورونا المستجد (كوفيد- 19)، مع عودة الحركة الطبيعية بمفهومها الجديد القائم على التباعد الاجتماعي والالتزام بالإجراءات والبروتوكولات والتدابير الوقائية.
وتضمنت الخطة في مرحلتها الثالثة ما يلي: “أن تتم العودة لأوضاع الحياة الطبيعية في جميع المناطق ومدنها إلى ما قبل فترة إجراءات منع التجول- فيما عدا مدينة مكة المكرمة- مع الالتزام التام بالتعليمات الصحية الوقائية والتباعد الاجتماعي، والحرص على المحافظة على حماية الفئات الأعلى خطرًا من الإصابة، بخاصة كبار السن والمصابون بأمراض مزمنة وأمراض تنفسية”.
وكانت المملكة قد أقرت في وقت سابق، سلسلة من البروتوكولات الاحترازية والوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا مع بداية المرحلة الثانية التدريجية للعودة للحياة الطبيعية، كما أقرت تعديلًا على لائحة الحد من التجمعات، وتحديث جدول التصنيف، ليشمل عددًا آخر من المخالفات للإجراءات الاحترازية والبروتوكولات المعلن عنها، والعقوبات المقررة لها.
وأعلنت وزارة الداخلية عقوبة بقيمة ألف ريال على عدم ارتداء الكمامات الطبية أو القماشية أو ما يغطي الأنف والفم، أو عدم الالتزام بمسافات التباعد الاجتماعي، أو من يرفض قياس درجة الحرارة عند دخوله القطاعين العام أو الخاص، على أن تتضاعف العقوبة في حال التكرار، كذلك قررت زيادة الحد الأقصى المسموح به في التجمعات العائلية وغير العائلية، داخل المنازل أو الاستراحات أو المزارع أو في المناسبات الاجتماعية، ليصبح خمسين شخصًا. وقالت الوزارة: إن العقوبات تهدف إلى فرض التباعد الاجتماعي، وتنظيم التجمعات البشرية التي تمثل سببًا مباشرًا لتفشي فيروس كورونا المستجد، بما يضمن الحيلولة دون تفشي الفيروس.