تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
ينافس تطبيق “زين” الصيني الجديد، نظيره “تيك توك” الذي يحظى بشعبية واسعة، وهو يعمد إلى دفع مستخدميه للاطلاع على مقاطع مصورة ويسجل عمليات تحميل كثيرة في الولايات المتحدة.
ووجهة “زين” البينية شبه مماثلة لـ”تيك توك”، وتقترح أشرطة فيديو قصيرة لتشاركها، غالبًا ما تكون مضحكة أو تظهر مستخدمين آخرين يقومون بأداء على موسيقى إيقاعية، وهي الصيغة التي سمحت للتطبيق الصيني بفرض نفسه سريعًا في الخارج، ليصبح التطبيق المفضل للمراهقين مع أكثر من 800 مليون مستخدم.
ويُعدُّ تطبيق “زين” أول نجاح كبير لشركة “بايتدانس” الصينية الناشئة على الصعيد العالمي، إلا أن “زين” المتوفر راهن في الولايات المتحدة وكندا فقط، يريد أن يذهب أبعد من ذلك. ولتحقيق ذلك، يدفع التطبيق الذي أطلقته “كيواشو”، ثاني أكبر شركة صينية لمشاركة المقاطع المصورة، والمال للمستخدمين الذين يدعون أصدقاءهم إلى تحميل التطبيق، بمبلغ قد يصل إلى 20 دولارًا عن الشخص الجديد ووفقًا لنشاطه عبر المنصة.
وتسمح معاينة فيديوهات عبر “زين” أيضًا بكسب نقاط يمكن تحويلها بعد ذلك إلى المال، فنظام المكافآت هذا منتشر في الصين، حيث لا تتردد شركات ناشئة بانتزاع مستخدمين من منافسين لها يقترحون عادة خدمات مماثلة.
وكانت شركة “كوتوتياو”، المدرجة أسهمها في بورصة “ناسداك”، أول من لجأ إلى هذه الصيغة، بينما يوضّح ماثيو برينان، الخبير في التكنولوجيات الجديدة في الصين، ومقر عمله في شانغهاي، أنّه “في الصين، يتفاعل السكان في المناطق الريفية الشاسعة مع هذه التحفيزات المالية الصغيرة”.
من جانبه، يرى المحلل روي ما، الذي يقدم بودكاست “تيك باز تشاينا” المتخصص في التكنولوجيات الجديدة، أنَّ نجاح “زين” سيكون رهنًا بالقيمة المضافة التي يقدمها، وبمعرفة إن كان الحصول على مكافآت مالية ثانويًّا أم لا.