طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
جذبت مضامير المشاة مع عودة النشاط الرياضي ، عشاق رياضة المشي، من مختلف الفئات والأعمار السنية، وذلك بالتزامن مع عودة الحياة الطبيعية وسط التزام الجميع في التقيد بتطبيق الإجراءات الاحترازية التي حددتها “البروتوكولات” الصحية للأماكن الترفيهية المفتوحة في التباعد الجسدي وارتداء الكمامات الطبية والقماشية تحت شعار ” نعود بحذر” للحد من انتشار جائحة كورونا المستجد.
وأكد عدد من الممارسين ، أن اللوحات الإرشادية في توجيه وإرشاد الممارسين إلى معرفة الأمتار التي يتم قطعها وعدد السعرات الحرارية التي تم حرقها من خلال المعادلات الرياضية المبنية على عدد الخطوات أثناء المشي قد أسهمت في تشجيع الجميع على الاستمرار في ممارسة رياضة المشي والحفاظ على مزاولتها بشكل يومي لما يعود ذلك على جسم الإنسان بالعديد من الفوائد الصحية، التي منها الخسارة في الوزن لمن يعاني من السمنة ، وتقلل خطر الإصابة بأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم والكوليسترول وتصلب الشرايين وغيرها , كما تساعد رياضة المشي كذلك بشكل كبير على تحسين المزاج والتخلص من القلق والتوتر وتحسين جودة النوم.
وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الرياضة السبت الماضي عن، عودة النشاط الرياضي للصالات والمراكز الرياضية.
ويأتي قرار وزارة الرياضة وذلك بعد رفع تعليق النشاط الرياضي بداية من يوم 21 يونيو، بعد أن توقف لمدة أكبر من 3 أشهر نتيجة انتشار فيروس كورونا المُستجد.
ونشرت وزارة الرياضة عبر حسابها الرسمي في “تويتر” بروتوكول عودة النشاط الرياضي في الصالات والمراكز الرياضية.
وجاء البروتوكول كالتالي: “وضع نقطة فحص عند جميع المداخل التي تتضمن قياس درجة الحرارة والسؤال عن الأعراض التنفسية، تدريب المسؤولين في نقاط الفحص على طريقة الفحص واستخدام جهاز قياس الحرارة، منع المشتركين أو اللاعبين الذين لديهم ارتفاع في درجة الحرارة من الدخول، عدم تمكين أي شخص لديه أعراض الإنفلونزا من العمل حسب تقرير الطبيب المُعالج، وفي حال وجود سكن للعاملين، يُفضل تجهيز غرفة عزل للحالات المشتبه بها في مقر السكن المخصص”.
واضاف البروتوكول: “الإبلاغ عن الحالات التي تظهر بين العاملين ممن لديهم ارتفاع في درجة الحرارة أو أعراض تنفسية، بجانب تطبيق البروتوكول في حال تسجيل حالة مؤكدة”.
كما نشرت وزارة الرياضة إنفوجراف طالبت من خلاله بتوعية المدربين والمشتركين والعاملين بأعراض فيروس كورونا، مع إتباع آداب العطاس والسعال، ونشر رسائل التوعية عن المرض وطرق الوقاية منه، وعرض الملصقات التثقيفية داخل المنشآت الرياضية.
وفي وقت سابق، حددت وزارة الرياضة، الجمعة الماضية، الاشتراطات الواجب تطبيقها على الأندية، وذلك من أجل ضمان عودة التدريبات بسلام؛ كإجراء احترازي للحد من انتشار فيروس كورونا.
ومن خلال “إنفوجراف” نشرته وزارة الرياضة عبر حسابها في “تويتر” وضحت من خلاله الاشتراطات الواجب على الأندية تطبيقها لضمان العودة الآمنة.
وجاءت الاشتراطات كالتالي: “منع حضور الجماهير لمتابعة تدريبات الفريق أو مبارياته، تطهير أرضيات الملاعب ذات الأسطح غير العشبية، منع المصافحة والعناق بعد تسجيل الأهداف أو انتهاء المباريات وغيرها، ترك مسافة كافية بين اللاعبين خلال فترة التمارين الفردية أو تمارين الإحماء، تطهير أدوات التحكيم بعد كل استخدام ومنع مشاركتها، تطهير قوائم أبواب المرمى، وتطهير الكرات المُستخدمة، وذلك بشكل دوري بعد كل تدريب أو مباراة”.
كما نصت الاشتراطات على ضرورة التوجه للمخارج مباشرة عند نهاية التدريبات أو المباريات، وإلزام المدربين والجهازين الطبي والإداري بلبس الكمامة.
وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الرياضة، برئاسة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، أمس الأربعاء، عن تدشين منصة تراخيص مراكز الغوص، وذلك بالتعاون مع الاتحاد السعودي للرياضات البحرية والغوص.
ونشر الحساب الرسمي لـ الوزارة عبر “تويتر” خطوات الحصول على ترخيص مركز الغوص والتي جاءت كالتالي: “التسجيل في موقع الوزارة، إرفاق السجل التجاري، إرفاق إيجار المركز أو صك الملكية، إرفاق رسم هندسي للمنشأة، التسجيل ببرنامج شموس، إرفاق عضوية الاتحاد”.