القبض على مواطن لتكسيره زجاج مواقع انتظار حافلات بالرياض
الدراسة عن بُعد في الشرقية.. غدًا
الدرعية يحصد لقب دوري الدرجة الثانية
هيئة المقيّمين المعتمدين تحيل 3 مخالفين للنيابة العامة
برعاية الملك سلمان.. أمير الرياض يكرم الفائزين بجائزة الملك فيصل لعام 2025
الداخلية تطلق “منصة تصريح” للحجاج والعاملين في خدمتهم خلال موسم الحج
عودة الإثارة إلى جدة.. الفورمولا 1 تُشعل حلبة الشوارع الأسرع في العالم
التعاون ضد الشارقة غدًا في إياب نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2 لكرة القدم
فيصل بن فرحان يبحث التطورات في المنطقة مع نظيره الإيراني
إنفاذًا للأمر الملكي.. تسليم الفوزان والشايع وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الرابعة
فجرت كوريا الشمالية مكتب الاتصال المشترك مع الجنوب بعد أن هددت أخت كيم جونغ أون بعمل عسكري ضد سيول.
وأفادت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية أنه سُمع دوي انفجار وشوهد دخان يتصاعد من مدينة كايسونج الحدودية في كوريا الشمالية يوم الثلاثاء، ونقلت عن مصادرها أن الدخان كان بالقرب من المجمع الصناعي المشترك حيث يقع مكتب الاتصال بين الشمال والجنوب.
وكانت كيم يو جونغ، أخت الزعيم الكوري الشمالي، كررت تهديدًا سابقًا لها بقولها إن سيول ستشهد قريبًا انهيار مكتب الاتصال غير المجدي بين الكوريتين.
ومن المؤكد أن تدمير مكتب الاتصال الذي افتتح في عام 2018 لمساعدة الشمال والجنوب على التواصل، يزيد من حدة التوترات بين الجانبين وسط المفاوضات النووية المتعثرة مع الولايات المتحدة.
وهدد الجيش الكوري الشمالي في وقت مبكر من اليوم بالعودة إلى المناطق التي تم تجريدها من السلاح بموجب اتفاقيات السلام بين الكوريتين.
وقالت هيئة الأركان العامة للجيش الشعبي الكوري إنها تراجع توصية للحزب الحاكم للتقدم إلى مناطق حدودية غير محددة كانت منزوعة السلاح بموجب اتفاقيات مع الجنوب، والتي ستحول الخط الأمامي إلى حصن.
وقال بيان الأركان العامة للجيش الشعبي الكوري: يراقب جيشنا عن كثب الوضع الحالي الذي تتحول فيه العلاقات بين الشمال والجنوب إلى أسوأ وأسوأ، ونجهز نفسنا تمامًا لتوفير ضمان عسكري أكيد لأي إجراءات خارجية يتخذها الحزب والحكومة.
وقال كيم دونغ يوب، المحلل في معهد سيول الأقصى للدراسات، أن هذا قد يخلق صداعًا أمنيًا للجنوب.
وقالت تشوي هيون سو المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكورية الجنوبية إن الجيشين الكوري الجنوبي والأمريكي يراقبون عن كثب جيش كوريا الشمالية وإنه يجب الاحتفاظ بالاتفاق العسكري بين الكوريتين.