الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
بنزيما يواصل ملاحقة رونالدو على صدارة الهدافين
إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
تصف ميلانيا ترامب، إيفانكا ترامب بـ الأميرة بينما تلقب ابنة الرئيس الأمريكي زوجة أبيها بـ اللوحة، بحسب ما كشف كتاب جديد يتحدث عن السيدة الأولى الأمريكية.
ونشرت مراسلة واشنطن بوست ماري جوردان كتابًا تحت عنوان: فن الصفقة: القصة غير المروية عن ميلانيا ترامب، وهي سيرة ذاتية جديدة للسيدة الأولى، ويُظهر علاقة خلافية وصدامية بين السيدة الأولى والابنة الكبرى للرئيس التي تعمل كمستشار في الجناح الغربي.
وكتبت ماري: لقد سمعنا إيفانكا تتحدث عن زوجة أبيها قائلة إنها لوحة، وتفسر ذلك بأن ميلانيا تتحدث بقدر ما تتحدث اللوحات، بحسب صحيفة نيويورك تايمز في مراجعتها للكتاب الذي صدر اليوم الثلاثاء.
ومن جهته، نفى البيت الأبيض القصة، وقال نائب السكرتير الصحفي جود دير لصحيفة ديلي ميل: هذه الادعاءات بعيدة عن الحقيقة، وهي عبارة عن قصص دسيسة لا تستحق الورقة التي طبعت عليها.
علاقة صدامية بين السيدتين:
وأشار الكتاب إلى حقيقة أن كلتا السيدتين لم تستضيفا أي مبادرة أو حدث معًا، ورغم أن كلتيهما في البيت الأبيض إلا أنهما تتعمدان عدم الاحتكاك ببعضهما، إيفانكا، 38 عامًا، تعمل كمستشارة لوالدها، لديها مكتب في الجناح الغربي، أما ميلانيا، 50 عامًا، تعمل خارج الجناح الشرقي على الجانب الآخر من المبنى.
وقال الكتاب إن ذروة التوترات بين الاثنتين كانت عام 2018، حيث كان من المقرر أن تتم الرحلات إلى إفريقيا بشكل منفصل، واضطر رئيس موظفي البيت الأبيض جون كيلي إلى التدخل والتوسط بين السيدتين ومكاتبهما.
ويُذكر أن الكتاب الجديد يضم 286 صفحة تروي حياة السيدة الأولى، من طفولتها في سلوفينيا إلى مهنتها كعارضة أزياء إلى رحلتها إلى البيت الأبيض، ويرسم صورة مختلفة عن الصورة العامة التي قدمتها ميلانيا للعامة، حيث يصفها بأنها سيدة قاسية وطموحة، تترك أصدقاءها خلفها بمجرد الانتقال إلى جزء جديد من حياتها.
وكتبت جوردان: هناك أدلة كثيرة على أن ميلانيا منذ البداية لم تقبل تطلعات ترامب السياسية فحسب، بل كانت أيضًا شريكًا مشجعًا، هي تشبه زوجها أكثر مما تبدو عليه.