مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
بث الكاتب خالد السليمان عدداً من الرسائل الإعلامية بالتزامن مع عودة الحياة لطبيعتها وإعلان رفع منع التجول في عموم البلاد، مشيراً إلى أن عيادات تطمن وتأكد ساهمت في الحد من استغلال بعض مستشفيات القطاع الخاص التي تبالغ في تكاليف فحص كورونا.
وقال السليمان في مقال له اليوم في صحيفة عكاظ بعنوان “خواطر عائد للحياة الطبيعية !” إن أفشل رسالة إعلامية هي تلك التي تستخف بعقل المتلقي، فتسوق قراراً أو سلعة بغير واقعهما، احذروا الاستخفاف بوعي المجتمع !
وتابع: ما هي خطط وزارة التعليم للعام الدراسي القادم ؟! أظن أن إعلان الوزارة لرؤيتها مبكرا يدعم خطط إعداد وتجهيز البيئة المدرسية، ويحد من إرباك قطاع التعليم الأهلي وتردد أولياء الأمور في تسجيل أبنائهم !
وأضاف السليمان: جاءت عيادات تطمن وتأكد الميدانية لتحد من استغلال بعض مستشفيات القطاع الخاص لحاجة الناس لإجراء فحوصات كوفيد 19، اللافت هو التفاوت في الأسعار بين هذه المستشفيات مما يدل على أن المسألة غير مرتبطة بالتكلفة بقدر ارتباطها بالربح !
وحول أسعار الكمامات قال السليمان: في أحد المتاجر وجدت قيمة علبة الكمامات بـ66 ريالاً، وفي متجر آخر 50 ريالاً، بينما وجدت أرخصها في أحد المتاجر بـ35 ريالاً، وكانت تسعيرة وزارة التجارة سابقاً 25 ريالاً، وعندما يحكم العرض والطلب سعر السلعة يبقى وعي المستهلك هو العامل الأساس في اتجاه الأسعار، «فلا تشتر وأنت مغمض» !
وأردف بالقول: تعود اليوم الحياة للأنشطة التجارية بطاقتها الكاملة، لكن تبقى ضمانتنا الوحيدة للعودة الآمنة هي رقابة تطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية، ووعي المجتمع !
وختم بقوله: أسوأ ما في «تويتر» أنه منح البعض عند طرح الآراء الصاخبة الأضواء المجانية وشعورا أن لهم جمهورا !
يذكر أن مصادر وزارة الداخلية أعلنت أمس العودة إلى الأوضاع الطبيعية، مع اتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر، والالتزام الكامل بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية.