ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
مع حلول فصل الصيف، يتوجه كثيرون إلى المسابح لأجل الاستجمام، لكن هذا الترفيه قد لا يكون متاحًا في هذا العام، بسبب انتشار فيروس كورونا، وسط تساؤلات حول ما إذا كانت هذه الأحواض المائية قادرة على نقل العدوى.
وأغلقت أغلب دول العالم الشواطئ والمسابح، لأجل كبح انتشار المرض، لكن بعض البلدان أبقتها مفتوحة أمام المصطافين، أو أنها شرعت في تخفيف القيود عقب استقرار الوضع الوبائي.
ويؤكد الأطباء أن احتمال انتقال فيروس كورونا في المسابح ضعيف جدًّا، ويجب ألا يشكل مصدرًا للقلق، حتى وإن كان المسبح مشتركًا بين عدد من المصطافين، بحسب “سكاي نيوز”.
وقال الباحث في جامعة غاشون، يوم جونغ شيك: إن مياه المسابح يجري تعقيمها بكمية مهمة وعالية التركيز من مادة الكلورين، وبالتالي لا مجال لانتقال العدوى إلى الآخرين حتى وإن دخل شخص مصاب إلى المسبح.
وأوردت صحيفة “شوسن إلبو” الكورية الجنوبية، أن الفيروس لا ينتقل حتى وإن ابتلع الشخص الذي يسبح قدرًا من الماء، وهذا الأمر له تفسير علمي أيضًا.
ويشرح الباحث في جامعة سوغانغ الكورية الجنوبية، لي ديوك هوان، أن من يبتلع ماء لن يمرض على الأرجح، لأن مناعة الإنسان في الجهاز الهضمي أقوى مما هي عليه في الجانب التنفسي، وهذا يعني أن تسلل كمية صغيرة من المياه لن يؤدي إلى أي أذى صحي.
لكن الباحثين يحثون على مراعاة التباعد الاجتماعي في المسابح، لاسيما أن الاقتراب من الأشخاص الآخرين في هذه الأماكن يبدو أمرًا حتميًّا؛ لأن الناس لا يستطيعون ارتداء الكمامات وهم في الماء.