ضبط مواطن لترويجه الإمفيتامين المخدر وأقراصًا محظورة بالقصيم كيف تمتلك مشروعك وعملك الحر؟ عملية نوعية تحبط تهريب 180 كجم من القات وتطيح بـ10 مهربين هل يوجد وقت مثالي لتناول دواء الضغظ؟ 5 فئات تحتاج لتلقي لقاح الإنفلونزا أكثر من غيرها أمانة جدة تطلق حملة للتبرع بالدم دولة إفريقية تسجل 32 حالة وفاة بسبب الكوليرا سعود كاتب يتوقع ظواهر إعلامية جديدة.. مستقبل الصحافة بين ترامب وماسك أسعار القهوة تقفز لأرقام قياسية.. ما علاقة حرائق البرازيل؟ أمانة الرياض تتيح خدمة إصدار نظام البناء عبر تطبيق مدينتي
تشارك المملكة ممثلة في الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة المجتمع الدولي اليوم الاثنين في اليوم العالمي للمحيطات، إذ تم اقتراح مناسبة اليوم العالمي للمحيطات عام 1992 في قمة الأرض في مدينة “ريو دي جانيرو” لزيادة الوعي بشأن الدور المهم للمحيطات في حياتنا، ولفت أنظار العالم إلى المشاكل التي تعاني منها المحيطات.
وفي هذا الإطار يقول الخبير البيئي المعروف الدكتور عبدالرحمن كماس لـ”المواطن“، هذا العام يتزامن يوم المحيطات مع انتشار كورونا، وهو ما ترك الأثر السلبي على البشر، وفي الاتجاه الآخر عزز الجوانب الإيجابية في البيئة والمحيطات، إذ كشف العديد من التقارير البيئية تحسن ملموس في المحيطات بزيادة الثروة السمكية، وعودة الأسماك النادرة التي كانت مهددة بالانقراض، وهذا مؤشر إيجابي يجب المحافظة عليه.
وتابع قائلًا، بشكل عام فإن المحيطات تأثرت تأثرًا سلبيًا كبيرًا بنشاطات الإنسان مثل: سوء الاستغلال، والصيد الفوضوي والمحرم قانونًا، والصيد المدمر، فضلًا عن الممارسات غير المستدامة للزراعة المائية، وتلويث البحار، وتدمير الحياة البحرية، والتغير المناخي، وزيادة حموضة المحيطات.
واختتم الدكتور كماس تصريحه موضحًا، المحيطات تحتوي على أكثر من 200 ألف نوع محدد من الأحياء البحرية، ولكن الأعداد الفعلية قد تكون بالملايين، وبالتالي هي أكبر مصدر في العالم للبروتين، بحيث يعتمد حوالي 3 مليارات شخص عليها كمصدر رئيسي للبروتين بالنسبة لهم، ويعمل في مصائد الأسماك البحرية بطريقة مباشرة أو غير مباشرة أكثر من 200 مليون شخص.