عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
نجحت أم أمريكية من ولاية تكساس في التغلب على السرطان الذي أصيبت به في الحادية والخمسين من عمرها، بفضل استمرارها في ممارسة التمارين الرياضية طوال فترة العلاج.
بدأت تريشيا توتن “54 عامًا” رحلتها في اللياقة البدنية في أوائل العشرينيات من عمرها، وركزت في البداية على دروس التمارين الرياضية قبل أن تصبح شغوفة برفع الأثقال، وعلى الرغم من مسؤولياتها كربة منزل، حافظت تريشيا على ممارسة رفع الأثقال ثلاث مرات على الأقل في الأسبوع.
ونظرًا لأنها تتمتع بصحة جيدة، أصيبت تريشيا بالصدمة عندما تم تشخيصها بسرطان الثدي، ولكن المرض لم يمنع الأم المواظبة من مواصلة الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية.
وحول علاقة الرياضة بالشفاء من مرض السرطان يقول استشاري الأورام الدكتور فيصل إكرامي لـ” المواطن“، للرياضة دور كبير في رفع المعنويات، وتحسين الصحة العامة، وتعزيز الجهاز المناعي، فكل هذه الأمور ساعدت السيدة في تجاوز المراحل النفسية للمرض والتي عادة تسبب لكثير من المصابين بمختلف الأمراض حالة من الإحباط وفقدان الأمل واليأس، وكلها علامات تؤثر على آلية الجسم، ولكن هذه السيدة أثبتت أنه يمكن تقوية الإرادة والعزيمة بممارسة الرياضة وبث الروح الإيجابية في النفس.
وأكد أن العلاج الواقعي للمرض فهو الكيماوي والإشعاعي، وفي هذه المراحل يجب أن يكون المصاب متفائلًا ومستبشرًا إذ إن نصف العلاج يكمن في تعزيز النواحي النفسية، وهذا سر تغلب المرأة على مرضها إيجابًا والذي رافق العلاج الدوائي.