توضيح بشأن إيداع الدعم السكني
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري يقفز لمستويات تاريخية
الهيئة الملكية للرياض تحذر من ادعاءات مضللة بشأن المساعدة في التقديم على الأراضي
مساند: استقدام العمالة المنزلية من إندونيسيا متاح للشركات فقط
دوري روشن.. الخليج يتغلّب على الرائد بهدفين لهدف
نصائح بعدم رش النخيل للوقاية من الغبير خلال فترة الطلع
التعادل يحسم مواجهة الفيحاء والفتح في الجولة الـ26 من دوري روشن
تعادل مانشستر يونايتد مع مانشستر سيتي.. وليفربول يخسر أمام فولهام
تحذير متقدم في العقيق: أمطار غزيرة وصواعق وسيول
بحوزتهم سلاح ناري.. القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 122,550 قرصًا ممنوعًا
قال علماء في معهد فرانسيس كريك في لندن، إنهم يعملون على تطوير اختبار للدم قد يساعد في تحديد المرضى الذين يُرجح أن يموتوا بسبب فيروس كورونا.
ويمكن أن يحدد الاختبار الجديد أنماطًا في مستويات بروتينات الدم قادرة على التنبؤ بما إذا كانت حالة المصاب بفيروس كورونا، ستبقى مستقرة أم أنها ستتدهور.
وقد حدد الباحثون نوعًا من البروتينات التي يمكنها تحديد كيفية علاج المرضى المصابين بفيروس كورونا، وسيتم إجراء اختبارات الدم باستخدام مطياف الكتلة الذي يمكن أن يجري ما يصل إلى 800 اختبار في اليوم.
وأوضح الباحثون أن هذا الاختبار يمكن إجراؤه بتكلفة منخفضة، وأن التقنية تستخدم العديد من الآلات التي تمتلكها المستشفيات بالفعل.
ويعلق استشاري أمراض الدم الدكتور عبدالباري حسن، عن هذا الاختبار قائلًا: بالطبع مثل هذه الاختبارات مرفوضة في المجتمعات الإسلامية، إذا كان الهدف منها مجرد التنبؤ بوضع المريض وما سيحدث له؛ لأن ذلك يدخل في جانب أخلاقيات الطب، ومثل هذا الاختبارات غير مجدية، وستربك المسار العلاجي للمريض، فمن المنظور الإنساني من الصعب أن يبلّغ المريض بمستقبل وضعه، فمن حق المريض المصاب بفيروس كورونا أن يتلقى العلاج إلى أن يشفى، فالله سبحانه وتعالى بيده حياة البشرية من الولادة إلى الممات.
وأكد أن المجتمعات الغربية قد تندفع لمثل هذه الاختبارات بهدف الدراسة والبحث العلمي وتسجيل سبق الاختبار الجديد ولكن من الناحية الإنسانية فإنه مرفوض.