بثلاثية.. منتخب فرنسا يتجاوز إيطاليا ضبط مقيم لوث البيئة بحرق مخلفات زراعية في الشرقية رئيس بوتافوجو: نيمار في نفس مستوى ميسي رياض محرز يعود لهز الشباك دوليًّا ضبط 6502 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع الأمن البيئي يفوز على أمن المنشآت في بطولة وزارة الداخلية لكرة القدم خالد بن سلمان يبحث التعاون مع وزير القوات المسلحة الفرنسية المنطقة العربية أمطارها موسمية تستمر 8 أشهر وتبدأ مع سهيل كانسيلو: الدوري السعودي يتطور كثيرًا رد من سكني بشأن الضمان الاجتماعي
قال علماء في معهد فرانسيس كريك في لندن، إنهم يعملون على تطوير اختبار للدم قد يساعد في تحديد المرضى الذين يُرجح أن يموتوا بسبب فيروس كورونا.
ويمكن أن يحدد الاختبار الجديد أنماطًا في مستويات بروتينات الدم قادرة على التنبؤ بما إذا كانت حالة المصاب بفيروس كورونا، ستبقى مستقرة أم أنها ستتدهور.
وقد حدد الباحثون نوعًا من البروتينات التي يمكنها تحديد كيفية علاج المرضى المصابين بفيروس كورونا، وسيتم إجراء اختبارات الدم باستخدام مطياف الكتلة الذي يمكن أن يجري ما يصل إلى 800 اختبار في اليوم.
وأوضح الباحثون أن هذا الاختبار يمكن إجراؤه بتكلفة منخفضة، وأن التقنية تستخدم العديد من الآلات التي تمتلكها المستشفيات بالفعل.
ويعلق استشاري أمراض الدم الدكتور عبدالباري حسن، عن هذا الاختبار قائلًا: بالطبع مثل هذه الاختبارات مرفوضة في المجتمعات الإسلامية، إذا كان الهدف منها مجرد التنبؤ بوضع المريض وما سيحدث له؛ لأن ذلك يدخل في جانب أخلاقيات الطب، ومثل هذا الاختبارات غير مجدية، وستربك المسار العلاجي للمريض، فمن المنظور الإنساني من الصعب أن يبلّغ المريض بمستقبل وضعه، فمن حق المريض المصاب بفيروس كورونا أن يتلقى العلاج إلى أن يشفى، فالله سبحانه وتعالى بيده حياة البشرية من الولادة إلى الممات.
وأكد أن المجتمعات الغربية قد تندفع لمثل هذه الاختبارات بهدف الدراسة والبحث العلمي وتسجيل سبق الاختبار الجديد ولكن من الناحية الإنسانية فإنه مرفوض.