المدني يحذر من الطقس: أمطار وسيول وبرد حتى الاثنين ظاهرة فلكية نادرة.. اصطفاف 7 كواكب في ليلة واحدة وظائف شاغرة بـ هيئة الزكاة والجمارك مكاسب مرتقبة من اعتماد السياسة الوطنية للقضاء على العمل الجبري الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع وظائف شاغرة في الهيئة العامة لعقارات الدولة وظائف شاغرة لدى مصفاة ساتورب وظائف شاغرة بـ مؤسسة البريد السعودي وظائف إدارية وهندسية شاغرة في وزارة الطاقة وظائف شاغرة لدى أسمنت الجنوبية
ادعت صحيفة نيويورك تايمز أن عملاء الخدمة السرية نقلوا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وعائلته إلى مخبأ تحت الأرض في البيت الأبيض، استخدم في السنوات الماضية للحماية من احتمال وقوع هجمات إرهابية.
وقالت الصحيفة الأمريكية إنه ليس من الواضح ما الذي دفع الخدمة السرية على وجه التحديد إلى اتخاذ هذا الإجراء الاستثنائي، لكنها أفادت أن ترامب وعائلته أُصيبوا بحالة شديدة من التوتر على خلفية الاحتجاجات في الشوارع الأمريكية على وفاة المواطن الأمريكي جورج فلويد.
ومن المعروف أنه في حالة أوقات الطوارئ، تنقل الخدمة السرية الرئيس الأمريكي بسرعة إلى منطقة تحت الأرض بالبيت الأبيض تُعرف باسم مركز عمليات الطوارئ الرئاسية.
مركز عمليات الطوارئ الرئاسية:
ومركز عمليات الطوارئ الرئاسية (PEOC) هو هيكل شبيه بالمخابئ يقع تحت الجناح الشرقي للبيت الأبيض، وهو بمثابة مأوى آمن ومركز اتصالات لرئيس الولايات المتحدة وغيرهم من الأشخاص المحميين في حالة الطوارئ، وقد تم بناؤه في الأصل لتحمل ضربة نووية.
وهذه هو المكان الذي لجأ إليه جورج دبليو بوش إبان هجمات سبتمبر، وهم مصمم لاستيعاب بضع عشرات من الأشخاص.
وتم بنائه للحماية من احتمالية هجوم نازي مفاجئ، وفي وقت لاحق، عمل الرئيس ترومان على توسعته، وبعد ذلك تم تطويره ليستقبل أنظمة الاتصالات المتطورة.
وأفادت تقارير أن أوباما عمل على تطوير المكان بميزانية تُقدر بنحو 376 مليون دولار، لكن من غير الواضح ما هو نوع التطوير، لكنه وُصف بأنه بديل لأنظمة البنية التحتية المهترئة.
صور الموقع السري:
الصور المتاحة لهذا الموقع السري PEOC متاحة من قِبل الأرشيف الوطني وهي تُظهر تفاصيل لقاء الرئيس بوش بمجلس الأمن القومي في 11 سبتمبر 2001.
ووصفت السيدة الأولى السابقة لورا بوش تفاصيل هذا الاجتماع الاستثنائي، في مذكراتها عام 2010 ووصفت المكان قائلة: مررت بزوج من الأبواب الفولاذية الكبيرة للوصول إلى ممر تحت غير مكتمل تحت الأرض تحت البيت الأبيض أوصلنا إلى غرفة مؤتمرات مركز عمليات الطوارئ الرئاسية.