ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
أظهرت دراسة شاملة في الدنمارك شملت حوالي 10500 شخص أن خطر الإصابة بنوبة قلبية يمكن توقعه من ملامح وجه المريض.
وقالت آن تيبيرغ هانسن، الأستاذة وكبيرة الأطباء في جامعة كوبنهاغن “إن النتائج التي توصلنا إليها تشير إلى أن تجاعيد شحمة الأذن، وترسبات الكوليسترول على الجفون، وبقع الصلع، وتراجع خط الشعر، تعكس العمر البيولوجي للجسم وليس فقط العمر الزمني”.
وأضافت هانسن أنه تم فحص أكثر من 10000 شخص تزيد أعمارهم عن 20 عامًا على مدار 35 عامًا، بحثًا عن علامات الشيخوخة الواضحة، بما في ذلك درجة شيب الشعر والتجاعيد والصلع في شكل بقعة صلعاء، أو انحسار خط الشعر، وتجاعيد شحمة الأذن وترسبات الكوليسترول في الجفون والقرنية.
كما فحص الباحثون الوزن ومستويات الكوليسترول وضغط الدم وعادات التدخين والأمراض المحتملة مثل مرض السكري، وبعد مراجعة النتائج التي تم الحصول عليها، لاحظ الباحثون وجود صلة بين المؤشرات السابقة، وخطر الإصابة بأمراض القلب وخاصة النوبات القلبية.
وبعرض هذه الدراسة على استشاري طب الأسرة والمجتمع الدكتور موسى عبدالحميد، قال لـ” المواطن“، لا يمكن التنبؤ بالأزمات القلبية من خلال ملامح الوجه، إذ إن هناك أمورًا طبية محددة يمكن من خلالها معرفة خطورة وضع القلب الذي يعد شريان الحياة لكل البشر ومنها نسبة الكوليسترول وضعف عضلة القلب والتدخين، فكل هذه المؤشرات علامات مبكرة وعوامل خطورة تمهد لحدوث انسدادات في الشرايين التاجية مما يستوجب إجراء القسطرة وتركيب الدعامات.
وأكد أن الطبيب قد يجري فحص الإيكو للتأكد من سلامة القلب ووضعه الصحي ولمعرفة حجم وشكل وسمك وحجم وحركة جدران القلب، بالإضافة إلى قوة الضخ بالقلب أو وجود مشكلات في الأوعية الدموية الكبيرة التي تدخل وتغادر القلب أو وجود تجلطات دموية في غرف القلب، حتى يمكن التدخل المبكر في العلاج.