الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
بعد ساعات من اعتقال علي كوشيب أحد المتهمين بارتكاب جرائم حرب في السودان، إبان حكم الرئيس السابق عمر البشير، أعلنت الحكومة السودانية اليوم، استعدادها لمناقشة مسألة تسليم المتهمين المطلوبين للمحكمة الجنائية الدولية.
وقال مجلس الوزراء الانتقالي: “إن الحكومة تؤكد موقفها المعلن سابقًا باستعدادها لمناقشة أمر مثول بقية المتهمين المطلوبين من المحكمة الجنائية الدولية، وذلك كجزء من سعي السلطات السودانية لتحقيق العدالة لضحايا الحرب في دارفور كشرط لازم لتحقيق السلام”.
كما رحبت الحكومة السودانية بخطوة تسليم المتهم بارتكاب جرائم حرب في دارفور، علي كوشيب نفسه في جمهورية إفريقيا الوسطى.
وكانت المدعية بالجنائية الدولية فاتو بنسودا، دعت الخرطوم إلى تسليم المطلوبين المتهمين بارتكاب جرائم حرب.
وكانت تقارير صحفية أفادت في وقت سابق اليوم أن المحكمة الجنائية الدولية أعلنت أن علي محمد علي عبد الرحمن المعروف بـ علي كوشيب، سلم نفسه في جمهورية إفريقيا الوسطى، وأضافت: “تم احتجازه بناءً على أمر صدر من المحكمة في 27 أبريل 2007”.
وكوشيب هو أحد قادة ميليشيا الجنجويد سيئة السمعة التي خلفت دمارًا كبيرًا خلال حرب دارفور بين الحكومة المركزية والمتمردين. ويواجه كوشيب اتهامات بارتكاب جرائم حرب ضد المدنيين في دارفور خلال عامي 2003 و2004.
وهو متهم أيضًا بإصدار أوامر بالقتل والاغتصاب والنهب وصدر أمر اعتقاله عن المحكمة الجنائية الدولية عام 2007.