القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
تدرس الحكومة البريطانية خططاً تسمح للمسافرين القادمين إلى المملكة المتحدة بتفادي الحجر الصحي، الذي يحذر منه القطاع السياحي.
وباشرت المملكة المتحدة، وفق صحيفة “تايمز”، تليينًا تدريجيًّا وحذرًا للحجر المنزلي، الذي فرضته في نهاية آذار/ مارس الماضي، لمكافحة تفشي فيروس كورونا المستجد، وهي مرحلة دقيقة اعتبرها بعض الاختصاصيين سابقة لأوانها.
وسعيًا لمنع موجة جديدة من الإصابات بوباء كورونا، فرضت لندن حجرًا صحيًَّا على الوافدين من باقي دول العالم، إذ يتحتم على معظم المسافرين القادمين جوًّا أو برًّا أو بحرًا، بمن فيهم المواطنون البريطانيون، اعتبارًا من الثامن من حزيران/ يونيو المقبل، عزل أنفسهم 14 يومًا، وفق قرار ستراجعه الحكومة كل ثلاثة أسابيع.
وأعفي من الحجر الصحي سائقو الشاحنات وعناصر الشرطة والعمال الزراعيون الموسميون والعاملون الطبيون، فضلًا عن المسافرين من أيرلندا.
وأثار هذا الإجراء تنديد العاملين في مجالي الطيران والسياحة، الذين حذروا بأن عواقبه قد تكون كارثية على نشاطهم. غير أن الوزراء سيناقشون إقرار إعفاءات إضافية تتعلق بالمسافرين القادمين من بعض الدول، على أن يتم اختيار هذه الدول على أساس أهميتها الاقتصادية للمملكة المتحدة ومستوى مخاطر انتقال الفيروس وعدد المسافرين المعنيين والتدابير المعتمدة في المطارات.
وسيسمح للشرطة البريطانية بالقيام بعمليات كشف عشوائية وإصدار غرامات بقيمة ألف جنيه إسترليني (1250 دولارًا أو 1125 يورو) بحق الذين يتبين أنهم يخالفون التعليمات.
ويسمح للوافدين قيد الحجر الصحي الخروج رغم ذلك لشراء طعام أو أدوية والصعود في وسائل النقل العام وتغيير مكان إيوائهم إذا اقتضت الحاجة.
وطالبت مجموعة من الشركات بهذه التدابير التي يطلق عليها اسم “الجسور الجوية” مع الدول المتدنية المخاطر الصحية، ومنها فندق الريتز الفخم ووكالة “كووني” للسفر.
كما أعربت شركات طيران عدة، منها “إيزي جيت” و”فيرجن أتلانتيك”، عن تحفظات جدية على “مقاربة معممة”.