ولي العهد يجري اتصالاً هاتفياً بالرئيس الأمريكي دونالد ترمب المدني يحذر من الطقس: أمطار وسيول وبرد حتى الاثنين ظاهرة فلكية نادرة.. اصطفاف 7 كواكب في ليلة واحدة وظائف شاغرة بـ هيئة الزكاة والجمارك مكاسب مرتقبة من اعتماد السياسة الوطنية للقضاء على العمل الجبري الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع وظائف شاغرة في الهيئة العامة لعقارات الدولة وظائف شاغرة لدى مصفاة ساتورب وظائف شاغرة بـ مؤسسة البريد السعودي وظائف إدارية وهندسية شاغرة في وزارة الطاقة
نشر الخبير التقني عبدالعزيز الحمادي مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي في “تويتر”، شرح من خلاله طريقة استخدام تطبيق تباعد للوقاية من انتشار فيروس كورونا.
رسمياً في السعودية تم إطلاق تطبيق متخصص لمعرفة إذا قمت بمخالطة أشخاص مصابين بفيروس كورونا أو لا!
بحيث يعرف التطبيق إذا خالطت أحد مصاب خلال الأيام الماضية، ويوجهك حول الخطوات القادمة التي يجب عليك فعلهاقد يهمّك أيضاًآيفون: https://t.co/UvgYdSdPPZ
بقية التفاصيل:https://t.co/DEqFl8BUQ8 pic.twitter.com/r9vSDNmm00— عبدالعزيز الحمادي (@Abdulaziz_Hmadi) June 13, 2020
وقال الحمادي: “رسمياً في السعودية تم إطلاق تطبيق تباعد وهو تطبيق متخصص لمعرفة إذا قمت بمخالطة أشخاص مصابين بفيروس كورونا أو لا! بحيث يعرف التطبيق إذا خالطت أحد مصاب خلال الأيام الماضية، ويوجهك حول الخطوات القادمة التي يجب عليك فعلها.
وأضاف أنه يمكن تحميل التطبيق من خلال الرابط التالي لهواتف آيفون: https://apps.apple.com/sa/app/tabaud-covid-19-ksa/id1514704802
بقية التفاصيل:
https://tabaud.sdaia.gov.sa
وكانت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” قد أعلن عن إطلاق تطبيق “تباعد” لإشعار المستخدمين في حال مخالطة شخص تم تأكيد إصابته بفيروس كورونا خلال الـ ١٤ يومًا الماضية.
جاء ذلك انطلاقًا من حرص حكومة المملكة العربية السعودية على الحفاظ على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين من خطر انتشار فيروس كورونا في السعودية .
واعتمدت وزارة الصحة المعايير الصحية التي طُوّر تطبيق (تباعد) بناءً عليها بموجب النظام الصحي ولوائحه التنفيذية في (المملكة العربية السعودية)، وستخضع خصائص هذا التطبيق ووظائفه لأي تعليمات إضافية تصدر إنفاذًا للأنظمة والأحكام في المملكة.
ويأتي هذا؛ لتحقيق الغاية الصحية والسلامة المتوخاة من تطوير التطبيق عبر إشراك الأفراد في السيطرة على تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد، والحد من التوسع في انتشاره، وسعيًا إلى الخفض التدريجي للقيود المفروضة على الحياة الاجتماعية والأنشطة الأخرى.