تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الجوف غدًا مسؤول إفريقي متهم بمعاشرة 400 امرأة بينهن زوجات مشاهير! بيع صقرين في الليلة الـ 16 لمزاد نادي الصقور بـ 196 ألف ريال ارتفاع أسعار الذهب وسط ترقب نتائج الانتخابات الأمريكية موعد إيداع دعم ريف إصابة شخص في حريق ورشة بالرياض المتحرش بامرأة في جدة بقبضة الأمن تاليسكا الأعلى تقييمًا في مباراة النصر ضد العين بدء التسجيل في برنامج حفظ السنة النبوية والمتون الشرعية النصر يواصل تألقه آسيويًّا ويكسب العين
نشر الخبير التقني عبدالعزيز الحمادي مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي في “تويتر”، شرح من خلاله طريقة استخدام تطبيق تباعد للوقاية من انتشار فيروس كورونا.
رسمياً في السعودية تم إطلاق تطبيق متخصص لمعرفة إذا قمت بمخالطة أشخاص مصابين بفيروس كورونا أو لا!
بحيث يعرف التطبيق إذا خالطت أحد مصاب خلال الأيام الماضية، ويوجهك حول الخطوات القادمة التي يجب عليك فعلهاقد يهمّك أيضاًآيفون: https://t.co/UvgYdSdPPZ
بقية التفاصيل:https://t.co/DEqFl8BUQ8 pic.twitter.com/r9vSDNmm00— عبدالعزيز الحمادي (@Abdulaziz_Hmadi) June 13, 2020
وقال الحمادي: “رسمياً في السعودية تم إطلاق تطبيق تباعد وهو تطبيق متخصص لمعرفة إذا قمت بمخالطة أشخاص مصابين بفيروس كورونا أو لا! بحيث يعرف التطبيق إذا خالطت أحد مصاب خلال الأيام الماضية، ويوجهك حول الخطوات القادمة التي يجب عليك فعلها.
وأضاف أنه يمكن تحميل التطبيق من خلال الرابط التالي لهواتف آيفون: https://apps.apple.com/sa/app/tabaud-covid-19-ksa/id1514704802
بقية التفاصيل:
https://tabaud.sdaia.gov.sa
وكانت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” قد أعلن عن إطلاق تطبيق “تباعد” لإشعار المستخدمين في حال مخالطة شخص تم تأكيد إصابته بفيروس كورونا خلال الـ ١٤ يومًا الماضية.
جاء ذلك انطلاقًا من حرص حكومة المملكة العربية السعودية على الحفاظ على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين من خطر انتشار فيروس كورونا في السعودية .
واعتمدت وزارة الصحة المعايير الصحية التي طُوّر تطبيق (تباعد) بناءً عليها بموجب النظام الصحي ولوائحه التنفيذية في (المملكة العربية السعودية)، وستخضع خصائص هذا التطبيق ووظائفه لأي تعليمات إضافية تصدر إنفاذًا للأنظمة والأحكام في المملكة.
ويأتي هذا؛ لتحقيق الغاية الصحية والسلامة المتوخاة من تطوير التطبيق عبر إشراك الأفراد في السيطرة على تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد، والحد من التوسع في انتشاره، وسعيًا إلى الخفض التدريجي للقيود المفروضة على الحياة الاجتماعية والأنشطة الأخرى.