خالد بن سلمان يبحث تعزيز التعاون العسكري مع نظيره البريطاني ولي العهد يتلقى اتصالاً هاتفياً من الرئيس الفرنسي 6 مراحل لتسجيل الطيور المشاركة في كأس نادي الصقور السعودي إحباط تهريب 176 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر بعسير مليار ريال إجمالي التمويل العقاري لمستفيدي سكني بمعرض سيتي سكيب وظائف شاغرة بشركة PARSONS في 7 مدن وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي وظائف إدارية شاغرة في هيئة المحتوى أجواء معتدلة.. منتزهات وحدائق رفحاء تستقبل زوارها بالفرحة والبهجة مشاهد مذهلة لتدفق شلالات وادي الحمدة في الباحة
عقدت الشراكة العالمية للشمول المالي (GPFI) اجتماعاً على مدى يومين بتاريخ 25 و26 يونيو 2020 بهدف وضع الصيغ النهائية للمبادئ التوجيهية للسياسات رفيعة المستوى المتعلقة بالشمول المالي الرقمي للشباب والمرأة والشركات الصغيرة والمتوسطة.
وتقدم المبادئ التوجيهية حزماً من السياسات الداعمة والفعالة التي تمثل مرجعاً قيماً للحكومات والقطاع الخاص ومجتمع التنمية الدولي بهدف سد فجوات الشمول المالي لدى فئة الشباب والمرأة والشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال الخدمات المالية الرقمية. وهذا العمل قائم على الهدف الأساسي لرئاسة المملكة العربية السعودية لمجموعة العشرين ” اغتنام فرص القرن الواحد والعشرين للجميع” ومحاوره التي تهدف إلى تمكين الإنسان وتشكيل آفاقاً جديدة.
وكشفت جائحة كورونا وتحدياتها الاقتصادية عن ضرورة إمكانية وصول الأفراد والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة على الخدمات والمنتجات المالية الرقمية. كما استجابت الحكومات عالمياً لتداعيات جائحة كورونا على الصحة والمجتمع والاقتصاد، حيث أُدركت الأهمية الكبيرة للرقمنة وضرورتها لاستمرارية الحصول على الخدمات المالية، مع أهمية دورها في تخفيف حدة الاضطرابات الاقتصادية وتأثيرات الجائحة الاجتماعية والاقتصادية من ناحية الاستجابة الفورية والانعكاسات طويلة المدى. وقد أصدر أعضاء الشراكة العالمية للشمول المالي (GPFI) بياناً حول الاستجابة لجائحة كورونا مؤكدين فيه التزام مجموعة العشرين بخطة مجموعة العشرين التنفيذية للاستجابة للجائحة.
ومن جهته صرّح الرئيس السعودي المشارك للشراكة العالمية للشمول المالي (GPFI) في مجموعة العشرين هيثم الغليقه: “تعتبر الجائحة تحدياً دولياً غير مسبوق يتطلب تنسيق استجابة دولية؛ حيث يواجه العديد من الأفراد والأعمال صعوبات أهمها تلك المتعلقة بالشمول المالي. نحن مدركون للانعكاسات السلبية للجائحة على الشمول المالي ونؤكد التزامنا بتعزيز الشمول المالي من خلال المحافظة على تيسير الحصول على الخدمات المالية ومنتجاتها بالتكلفة المُيسرة من خلال الوسائل الرقمية التقليدية الموثوقة والتي تضمن الحماية المالية للمستهلك في رحلتنا نحو التعافي الاقتصادي”.
إنّ المبادئ التوجيهية لسياسة مجموعة العشرين رفيعة المستوى تعتبر عامل تمكين رئيسي في مواصلة تعزيز الشمول المالي الرقمي وحماية المستهلك حتى في البيئة العالمية الحالية المليئة بالتحديات.