ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
تتسابق مراكز الأبحاث في دول العالم لإيجاد لقاح ضد فيروس كورونا المستجد، وإلى الآن لم يتم الوصول إلى لقاح أو مصل لعلاج هذا الفيروس الشرس، ويظل السؤال هل سعي وتنافس مراكز الأبحاث في دول العالم يخدم الجهود أم يعوقها؟
ورداً على هذا التساؤل يقول الدكتور أحمد سالم سيف المنظري – المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية إقليم شرق المتوسط لـ”المواطن“: إن مشاركة عدد كبير من المراكز البحثية يمثل علامة إيجابية على مدى الاهتمام الذي تبديه هذه المراكز بتطوير لقاح مضاد لكوفيد-19.
وخلص إلى القول “حتى الآن وصل عدد اللقاحات المقترحة أكثر من 120 لقاحاً وصل بعضها لمرحلة التجارب قبل السريرية والقليل منها وصل لمرحلة التجارب السريرية، ولكي لا يؤثر ذلك العدد الكبير على الوقت الذي تستغرقه التجارب ولا يؤدي إلى تأخير الانتهاء من عملية تطوير اللقاح، تتبع منظمة الصحة العالمية باعتبارها المنسق التقني لجهود تطوير اللقاح، آلية التجارب التضامنية على اللقاحات المقترحة كما تقوم بتجريبها في وقت متزامن”.