السعودية تدين قصف الاحتلال الإسرائيلي لعدة مناطق في سوريا: انتهاكات متكررة للاتفاقيات
حملة الراجحي تعلن بدء استقبال طلبات الحج لعام 1446
3 تواريخ تحدد نهاية الشتاء وتوقعات باستمراره لفترة أطول هذا العام
مسلسلات وبرامج إبداعية.. الإذاعة والتلفزيون تدشن أضخم الأعمال على شاشتها الرمضانية
إرشادات سلامة مهمة للركاب قبل الإنطلاق بالمركبات
وظائف شاغرة في مجموعة العليان
وظائف شاغرة لدى شركة معادن
وظائف شاغرة بفروع شركة CEER للسيارات
وظائف شاغرة بـ شركة طيران الرياض
وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية
أوضح استشاري ضعف البصر الشديد وعضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود الدكتور عصام الدهاش لـ”المواطن”، أن الفحوصات التي تسبق عمليات تصحيح النظر بالليزر هي التي تحدد نوع العملية ونتائجها، إذ تشمل هذه الفحوصات تشخيص سماكة القرنية، درجة طول- أو قصر النظر، وجود الانحراف من عدمه، درجة الانحراف، لذلك فأن الفحوصات التي تسبق العملية يجب مناقشة نتائجها باستفاضة مع الطبيب بالإضافة إلى المخاطر المحتملة في حال إن وُجدت.
وتابع قائلاً: إن التقنيات المختلفة يتم فيها إعادة تشكيل القرنية (سواءً بشكل سطحي أو عميق) لكن اختيار نوع العملية يقرره الطبيب بعد دراسة الحالة.
وخلص إلى القول إنه في الأرقام العالية ممكن يكون التصحيح عن طريق زراعة عدسات داخلية كحل ثاني وناجح بنفس الوقت.
وأكد الدكتور الدهاش، أن طب العيون شهد تطوراً كبيراً في مجال تصحيح نظر الضعف الشديد، وهو ما يتيح للجميع إمكانية العلاج بكل اطمئنان.