انفجار مصنع للألعاب النارية بالهند يقتل 21 شخصًا
أسعار النفط تستقر وسط ترقب لرسوم جمركية جديدة
حزمة من الفعاليات والأنشطة الثقافية في احتفال المدينة المنورة بالعيد
استمرار الحالة الممطرة الـ11 اليوم على عدة مناطق
يعاني من اعتلالات نفسية.. شرطة تبوك تباشر محاولة شخص مضايقة آخرين
ريال مدريد يصل نهائي كأس ملك إسبانيا
نتائج مباريات ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أفريقيا لكرة القدم
عواصف شديدة وفيضانات تضرب الجزر اليونانية
731 جولة رقابية لتجارة الباحة وضبط 37 مخالفة
توقعات الطقس اليوم: أمطار وبرد وغبار على 7 مناطق
شدد مجلس الأمن القومي الأمريكي، اليوم الاثنين، على ضرورة وقف النار والتصعيد العسكري من أي جهة في ليبيا، واستئناف المفاوضات فوراً.
وقال المجلس في تغريدة نشرها على موقعه الرسمي في “تويتر”، “يجب بناء العملية السياسية في ليبيا على أساس محادثات 5+5 ومبادرة القاهرة ومسار برلين”، كما أضاف “نعارض التصعيد العسكري في ليبيا من أي طرف كان”.
في غضون ذلك، تواصل تركيا ضخ المرتزقة المقاتلين لدعم ميليشيات الوفاق، حيث أعلن مصدر بمطار مصراتة ليلة أمس، وصول طائرة من تركيا على متنها 129 مقاتلاً.
هذا ومن المقرر أن تستضيف جامعة الدول العربية، الثلاثاء، الاجتماع القادم للجنة المتابعة الدولية المنبثقة عن مؤتمر برلين حول ليبيا، والذي سيعقد على مستوى كبار المسؤولين.
وأعلنت الجامعة، مساء الأحد، أنها ستعقد الثلاثاء بدلاً من الاثنين وذلك لأسباب تقنية خاصة بشبكة الاتصال المرئي والترتيبات المتّصلة بعقد الاجتماع الوزاري بطلب من مصر اجتماعاً طارئاً عبر الإنترنت على مستوى وزراء الخارجية لبحث تطوّرات الأوضاع في ليبيا وملفّ سد النهضة الإثيوبي.
وفي هذا السياق، قال مصدر مسؤول بالأمانة العامة للجامعة إن الاجتماع، الذي يجري تنظيمه بالتنسيق مع بعثة الدعم الأممية في ليبيا، سيعد الثالث للجنة المتابعة منذ إطلاق أعمالها في الاجتماع الوزاري الذي عقدته أطراف عملية برلين في ميونيخ يوم 16 فبراير الماضي، وذلك بهدف الوقوف على مسار تنفيذ الأهداف والالتزامات التي وردت في خلاصات مؤتمر برلين، والعمل في سبيل توحيد الجهود الدولية الرامية إلى التوصل لتسوية سياسية متكاملة للأزمة الليبية.
وسيعقد هذا اللقاء في ظل حراك مهم على مستوى الجهود العالمية والأممية من أجل استئناف عملية سياسية جامعة بين الأطراف الليبية، خاصة في أعقاب صدور إعلان القاهرة، وغيره من المبادرات المطروحة لدفع الحوار بين الليبيين، بغية التوصل إلى تسوية متكاملة للوضع في ليبيا بمساراتها الأمنية والسياسية والاقتصادية، على النحو الذي تم التوافق عليه في مؤتمر برلين، ووفق القرارات ذات الصلة الصادرة عن مجلس الأمن، وبشكل يحافظ على سيادة واستقلال البلاد وسلامة أراضيها ووحدتها الوطنية.