المياه الوطنية تخصص دليلًا إرشاديًا لتوثيق العدادات ضيوف برنامج خادم الحرمين يزورون المعرض الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية المرور: تخفيض المخالفات المرورية لا يتطلب التقديم أو التسجيل تنبيه من هطول أمطار ورياح شديدة على الباحة وظائف شاغرة لدى شركة أسمنت الجنوبية التدريب التقني: 9 آلاف فرصة وظيفية لخريجي الكليات والمعاهد التقنية فهد الحمود نائبًا للمشرف على الإدارة والتحرير في صحيفة “رسالة الجامعة” ترامب يرفض حظر تيك توك في أمريكا الدولار يستقر أمام سلة العملات الأجنبية زلزال بقوة 5 درجات يضرب شمال زيمبابوي
أعلنت قناة العربية في خبر عاجل أن إصابات فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، في العالم تجاوزت 10 ملايين حالة، نقلا عن “أ ف ب”.
وبلغ عدد إصابات كورونا أمس وفقا لموقع “ويرلدأومتر” التي يتم تحديثها على مدار الساعة، 9.919 مليون إصابة، نجمت عنها 497.255 وفاة.
واقترب عدد المتعافين من فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، من 5.3 مليون نسمة، ما يفوق نصف عدد الإصابات بقليل.
وأبلغت اليابان أمس (السبت) عن تسارع جديد في عدد الإصابات، بإعلان 57 إصابة جديدة في العاصمة طوكيو. وهو العدد الأعلى منذ 5 مايو الماضي. ويعني ذلك أن متوسط عدد الحالات في محيط طوكيو الكبرى تجاوز 50 إصابة يومياً خلال الأيام الأربعة الماضية.
وكانت اليابان خففت تدابير الإغلاق قبل أكثر من شهر. غير أن الإصابات تزايدت مع عودة العاملين إلى مكاتبهم، وإلى استخدامهم وسائل النقل العمومي. لكن السلطات اليابانية تقول إنها لا تشعر بلقلق شديد، لأن عدد الحالات الجديدة التي يتم تنويمها في المشافي ضئيل جداً. كما أن معظم المصابين الجدد من فئة الشباب.
وفي بكين، أعلنت أمس 21 إصابة جديدة، منها 17 إصابة في العاصمة الصينية، بينما كانت الحالات الأخرى لقادمين من الخارج. وفي كراكاس، أعلن وزير الإعلام الفنزويلي خوخى رودريغيث تسجيل 216 إصابة جديدة، ليرتفع عدد الإصابات في البلاد إلى 4.779 إصابة.
وعلى رغم استمرار عدم ظهور لقاح يضع حداً لجائحة كورونا، إلا أن بلومبيرغ رأت أمس أن مشاريع اللقاحات التي تقوم بتطويرها شركات سانوفي الفرنسية، وغلاكسوسميثكلاين، وميرك وشركاه أضحت في صدارة المؤسسات التي يمكن التعويل عليها في تصنيع كميات ضخمة من اللقاح، وتوزيعها حول العالم. ويشار إلى أن لقاحات هذه الشركات لم تصل بعد إلى مرحلة التجارب السريرية.
وكانت منظمة الصحة العالمية حذرت مراراً من احتمال ظهور موجة ثانية، كما أوضحت أن كورونا قد يبقى معنا إلى الأبد ويتحول إلى فيروس موسمي.
وقبل أسابيع أوضحت المنظمة الأممية من أن الدول التي تشهد تراجعاً في الإصابات لا تزال تواجه خطر “ذروة ثانية فورية” إذا أوقفت إجراءات وقف تفشي المرض بشكل أسرع مما يلزم.
وقال رئيس حالات الطوارئ في المنظمة، مايك رايان، في حينه إن العالم لا يزال في منتصف الموجة الأولى من التفشي، مشيراً إلى أنه في الوقت الذي تنخفض فيه الإصابات في دول كثيرة فإن الأعداد تتحرك باتجاه الصعود في أميركا الوسطى والجنوبية وجنوب آسيا وإفريقيا.