قصة هدى الزعاق من الحياكة لابتكار دمى الأطفال الأخضر يخسر ضد البحرين في بداية مشواره بـ”خليجي 26″ صالح الشهري يهز شباك البحرين شرط مهم للتسجيل في الضمان الاجتماعي مصعب الجوير يسجل الهدف الأول ضد البحرين عبدالعزيز بن سعود ووزير الدفاع وزير داخلية الكويت يستقلان قطار الرياض شاهد.. الجماهير تدعم سالم الدوسري في المدرجات استئناف بعثة السعودية في كابل لأعمالها اعتبارًا من اليوم عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الدفاع وزير الداخلية الكويتي الأخضر يتأخر بثنائية ضد البحرين في الشوط الأول
توصل تحقيق صحفي استقصائي إلى أدلة جديدة تثبت التستر المريع للصين على حقيقة تفشي فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19).
وتكشف التقارير التي حصلت عليها صحيفة ديلي ميل البريطانية أن هناك عينات أُخذت من مرضى كورونا وتم تحليلها في خمسة مختبرات على الأقل أثبتت وجود فيروس جديد فتاك، ومع ذلك أخبرت الصين سلطات الصحة العالمية عن مرض معد ادعت أنه غير محدد.
وكشفت إحدى الاختبارات أن الفيروس كان معديًا بشكل واضح بينما كشف آخر عن تكوينه الجيني، وهو أمر حيوي لتطوير الاختبارات التشخيصية واللقاحات، ومع ذلك، استغرق الأمر عشرة أيام ليعترف المسؤولون بوجود فيروس جديد، وثلاثة أسابيع أخرى قبل أن تؤكد بكين في 20 يناير أنه انتشر عن طريق البشر.
وقال التحقيق المطول الذي أجرته مجموعة Caixin الإعلامية المستقلة بوضوح إن الصين علمت أن هناك فيروساً جديداً، خطير، معد، ينتقل عن طريق البشر، وأنه بالفعل كان سائدا في ديسمبر الماضي ورغم ذلك فشلت في إبلاغ الجمهور أو مشاركته مع المجتمع الدولي، وتسبب ذلك في تفاقم هذا الوباء.
وبعد صدور التحقيق، تمت إزالته باللغة الصينية عبر الإنترنت، والنسخة الإنجليزية لا تزال متاحة لكنها تفتقر إلى التفاصيل الأساسية.
وأكدت تحقيقات Caixin وجود أمر يحظر نشر أي معلومات حول نتائج اختبار مسببات الأمراض أو الأنشطة التجريبية دون موافقة رسمية.
كما كشفت تسجيلات مسربة لاجتماعات منظمة الصحة العالمية الأسبوع الماضي عن فزع من فشل الصين في تبادل البيانات.
كيف ساعد تستر الصين على تفشي الوباء عالميًا؟
وجدت إحدى الدراسات أنه إذا كانت الصين قد تصرفت بشكل أسرع بنحو ثلاثة أسابيع فقط، لكانت قد انخفضت نسبة حالات الإصابة بفيروس كورونا إلى 95 %، وهي نسبة ضخمة للغاية، كانت كفيلة بالحفاظ على أرواح العديد من البشر وعدم التسبب في الانهيارات الاقتصادية لبعض الشركات والدول وغيرها من العوامل التي تدهورت بسبب الوباء العالمي.