أمير الرياض يعزّي في وفاة الأميرة وطفاء بنت محمد آل سعود فيصل بن فرحان يبحث هاتفيًّا العلاقات وتطورات الأحداث مع نظيره الأمريكي إنجاز طبي.. إجراء أول عمليتين بمناظير دقيقة لتفتيت الحصوات بمستشفى طريف مكافحة المخدرات تقبض على مخالف لترويجه الحشيش والإمفيتامين بالمخواة هيئة الطرق تعلن رصد 14 ألف ملاحظة في حملة “طرق متميزة آمنة” وظائف شاغرة بـ شركة الفنار ماركوس ليوناردو يتألق برقم مميز في 2025 ارتداء الطلاب للزي الوطني.. أصالة الموروث وربط الأجيال بالهوية السعودية الهلال يستعيد توازنه برباعية في شباك الأخدود إنفاذًا لتوجيه ولي العهد.. التعليم تلزم طلاب المدارس الثانوية بالزي الوطني
منذ انتشار فيروس كورونا في دول العالم استعانت الكثير من المستشفيات بالروبورتات لسد أوجه النقص في القوى العاملة أو للقيام ببعض الأعمال التي من الممكن أن تقوم بها أجهزة الروبورتات.
وحول فكرة استخدام الروبورتات في القطاعات الصحية وخصوصًا في فترة انتشار كورونا يقول استشاري الصحة العامة الدكتور مازن عمر لـ” المواطن“، بدأ استخدام الروبورتات في معظم دول العالم منذ سنوات طويلة، وقد كان السبق في استخدام هذه التقنية في اليابان والصين وبعد ذلك انتشر استخدامها في كثير من الدول.
وأضاف: “لا شك أن هذه التقنيات تقوم بمهام كثيرة، وفي زمن كورونا نجحت وساهمت وساعدت الإنسان في مهام متابعة المرضى وإعطائهم الأدوية والتنظيف والتطهير والتعقيم والكشف عن الحمى، إذ إن هذه الأجهزة مجهزة بمستشعرات حرارية وبصرية شديدة الحساسية للكشف عن المرضى، إلى جانب غيرها من الأعمال مما أسهم في تخفيف العبء على المستشفيات”.
وحول مدى أمان استعمال الروبوتات قال، إن كل روبوت يجري التحكم به بجهاز كمبيوتر أو سيرفر، والطريقة التي يتم خلالها وقاية أمان الكمبيوتر والسيرفر هي نفسها الطريقة لوقاية أمان الروبوت.
وأكد الدكتور عمر، إن أزمة كوفيد-19 أنعشت قطاع الروبوتات؛ ما جعلت المجتمعات العالمية والأفراد أكثر تقبلًا لهذه الثقافة التكنولوجية الجديدة.