هل يؤثر تكافل الطلاب في دعم حساب المواطن؟ البسوا ولبسوا عيالكم.. موجة قطبية ثامنة مع إجازة نهاية الأسبوع لا ناجين حتى الآن في حادث مطار ريغان الديوان الملكي: وفاة الأميرة وطفاء بنت محمد آل عبدالرحمن آل سعود نمو الناتج المحلي الحقيقي بنسبة 4.4% في الربع الرابع من 2024 فيديو.. طائرة أمريكية تصطدم بمروحية في الجو وتشتعل وانتشال 18 جثة من نهر بوتوماك توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وضباب على عدة مناطق اكتشاف مومياوات الفهد الصياد دليل انتمائه لشبه الجزيرة العربية أسواق الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع الإيداع اليوم.. خطوات الاستعلام عن الضمان الاجتماعي وشروط الاستحقاق
خلال شهر مايو الماضي، قال مؤسس شركة مايكروسوفت بيل جيتس إن بيانات اختبار فيروسات كورونا في الولايات المتحدة كانت “وهمية” بسبب عدم دقتها وعدم انتظامها البطيء.
ولكن جيتس عاد وحذر اليوم، من حدوث زيادة كبيرة في حالات الإصابة بالفيروس المستجد كوفيد 19 في جميع أنحاء الولايات المتحدة الخريف المقبل إذا لم تتغير إجراءات الدولة المتعلقة بالمشكلة.
وقال “جيتس” في حديث لشبكة CNN أمس الجمعة: “مع اقترابك من أكتوبر ونوفمبر، سيعود هذا الشيء المسمى بـ كوفيد 19 بأعداد كبيرة إذا لم نقمع سلوكنا أكثر مما يبدو أننا على حق في الوقت الحالي؛ وتتبع مصادر الإصابة لدينا وهي حالياً لا يجري ذلك الإجراء بشكل جيد”.
وأضاف أن الولايات المتحدة لا تزال “لديها حالة انتشار كبيرة” و”أنها في موقف حرج إذا ما قورنت بأوروبا أو أي دول أخرى”.
كما رفض جيتس مزاعم بأن الولايات المتحدة لديها أكبر عدد من حالات الإصابة بالفيروسات لأنها تجرى معظم الاختبارات وهو ما قال إنه “خاطئ تماماً”.
وتابع “من الإنصاف القول إنه يمكنك العثور على المزيد من الحالات عند إجراء المزيد من الاختبارات”.
لكن المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت أشار إلى أن الولايات المتحدة تشهد انتعاشاً حتى بعد إجراء الاختبار المتزايد.
وقال جيتس أيضاً إنه مع “تعلم الولايات المتحدة كيفية معاملة الناس بشكل أفضل”، تصبح البلاد “أقل في معدلا الإصابة” عندما يتعلق الأمر بمعالجة جميع أولئك الذين يعانون من كوفيد – 19.
وأشار إلى أن “الصورة العالمية والصورة الأمريكية أكثر كآبة مما كنت أتوقع” وفق تعبيره.
بالإضافة إلى ذلك، أعرب الملياردير عن قلقه بشأن الانتشار المتزايد لفيروس كورونا في البرازيل والهند، قائلاً “نحن بحاجة إلى التفكير في العالم هنا”.
وختم بالقول: “إن الدول النامية تتحمل الآن العبء الأكبر”.