حجز 33 ألف قطعة غيار سيارات مغشوشة في ملهم هل يمكن إصدار تأشيرة عمالة مع وجود إيقاف حكومي؟ وظائف شاغرة في شركة NOV وظائف شاغرة لدى فروع شركة رتال 18 وظيفة شاغرة في شركة BAE SYSTEMS وظائف شاغرة لدى جامعة الجوف وظائف إدارية شاغرة في هيئة سدايا وظائف شاغرة لدى مطارات جدة وظائف إدارية شاغرة بمجموعة العليان وظائف شاغرة في عيادات ديافيرم
أعلن المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية، ترشيح سفيرة السعودية لدى الولايات المتحدة الأميرة ريما بنت بندر، لمنصب عضو اللجنة الأولمبية الدولية وذلك مع أربعة مرشحين آخرين.
ورشح المجلس التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية خمسة أعضاء جدد للجنة الأولمبية الدولية (IOC)، وهم سيدتين بجانب الأميرة ريما ورجلين، على أن يتم انتخاب الأسماء المرشحة خلال جلسة الأولمبية الدولية بتاريخ 17 يوليو، فمن المرشحون؟
1- ماريا كولون:
السيدة ماريا، 62 عامًا، رامية الرمح، ولدت في 25 مارس 1958 في كوبا، فازت بذهبية الرمح في بطولة أمريكا الوسطى والكاريبي لعام 1976 و1978 و 1982 و 1986، وفازت بذهبية أخرى في دورة الألعاب الأولمبية لعام 1980، وغيرها من الميداليات الفضية والبرونزية في مسيرتها المهنية، حتى تقاعدت من ألعاب القوى.
2- كوليندا كيتاروفيتش:
وُلدت في كرواتيا في 1968، نالت شهادة البكالوريوس في الآداب باللغتين الإنكليزية والإسبانية، وشغلت منصب الأمين العام المساعد لشؤون الدبلوماسية العامة في حلف شمال الأطلسي منذ عام 2011 وحتى العام الماضى وكانت أول امرأة تشغل هذا المنصب، وكانت سفيرة بلادها في واشنطن من عام 2008 إلى عام 2011.
3- باتوشيج باتبولد:
هو سياسي منغولي ورجل أعمال معروف، وُلد عام 1963، كان رئيس وزراء منغوليا في الفترة من 2009 إلى 2012، ورئيس حزب الشعب المنغولي، وكان وزيراً للخارجية.
4- سيباستيان كو:
سياسي بريطاني مواليد 1956، وعداء المسافات المتوسطة، وكاتب سير ذاتية، ومنافس ألعاب قوى بريطاني، ولد في لندن، وهو عضو في حزب المحافظين، وشارك في الألعاب الأولمبية الصيفية 1984، والألعاب الأولمبية الصيفية 1980، وهو رئيس ألعاب القوى العالمية.
5- الأميرة ريما بنت بندر:
أول سفيرة للمملكة في الولايات المتحدة، من مواليد عام 1975، ما يجعلها أصغر مرشحة للعضوية، وعُينت كوكيلة لرئيس هيئة الرياضة عام 2016 بالقسم النسائي، ثم تولت بعد ذلك مهمة رئاسة الاتحاد السعودي للرياضات المجتمعية كأول امرأة سعودية تتولى رئاسة اتحاد رياضي.
كما حصدت جائزة محمد بن راشد آل مكتوم بمجال الإبداع الرياضي بعام 2017، وصنفتها مجلة فوربس ضمن النساء الأكثر تأثيرًا في العالم العربي.
وفي حال فوز الأميرة ريما في الانتخابات، ستستعيد المملكة موقعها الأولمبي العالمي بعد غياب منذ عام 2014، وكان حينها الأمير نواف بن فيصل بن فهد هو العضو السعودي في اللجنة الأولمبية الدولية.
ويؤهل هذا المنصب الأميرة ريما بالتصويت على ملفات استضافة أي أولمبياد في أي مدينة.
وتضم اللجنة الأولمبية الدولية أكثر من 100 عضو أولمبي دولي نافذ، أبرزهم أمير موناكو البيرت، والمغربية نوال المتوكل، والكويتي الشيخ أحمد الفهد، والسويسري جياني انفانتينو، والألماني توماس باخ، ونجوم كبار في الرياضة الأولمبية والإدارة الرياضية على مستوى العالم.
وقال رئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ: مع انتخاب هؤلاء المرشحين الخمسة، ستستفيد جلسة اللجنة الأولمبية الدولية والحركة الأولمبية بأكملها من مجموعة قيمة للغاية من المهارات والخبرات.
ويُذكر أن اللجنة الأولمبية الدولية هي منظمة دولية مستقلة غير ربحية تتكون من متطوعين، وهي ملتزمة ببناء عالم أفضل من خلال الرياضة، من خلال إعادة توزيع أكثر من 90% من دخلها على الحركة الرياضية الأوسع، مما يعني أن ما يعادل 3.4 مليون دولار أمريكي يتم تخصيصه لمساعدة الرياضيين والمنظمات الرياضية على جميع المستويات في جميع أنحاء العالم.