طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أزال المسؤولون في ملعب نادي ليدز يونايتد صورة من الورق المقوى، جسدت زعيم القاعدة السابق أسامة بن لادن، وذلك بعد أن انتشرت الصورة على مواقع التواصل الاجتماعي، فمن كان وراء وضعها في المدرجات؟
تعزيز أجواء الاستاد بصور المشجعين:
في محاولة لتعزيز أجواء الاستاد، سمح نادي ليدز يونايتد للجماهير بحضور المباريات في المدرجات، وذلك عن طريق وضع صورهم الشخصية على الورق المقوى.
ونتيجة لذلك، أقبل عدد ليس بالقليل على تطبيق الفكرة، وبعد أن نشرت الصفحة الرسمية صور الجماهير من الورق المقوى، لاحظ أحدهم وجود واحدة بالشكل الطبيعي لأسامة بن لادن.
من يقف وراء وضع الصورة؟
أثارت الواقعة قلق مستخدمي تويتر من كيفية وصول الصورة إلى المدرجات بسهولة، وبحسب ما ورد زعمت صحيفة يوركشاير إيفنينج بوست، أن ليدز يونايتد قال إن أحد جماهير النادي هو من يقف وراء ذلك الفعل.
وتابع: وضعنا الصور دون طرح أسئلة، وللأسف لم تتم إجراءات الفحص جيدًا، وهو ما تسبب في أن تظهر صورة زعيم القاعدة بجانب صور المشجعين الآخرين.
وقالوا إنه سيتم التشديد على عمليات الفحص للتأكد من عدم وجود أي صور مسيئة في الملعب قبل مباراة السبت ضد فولهام.
تكلفة وضع صورة أسامة بن لادن في الملعب:
كان النادي قد أعلن عن فرصة تواجد الجماهير بصورهم في المدرجات بمبلغ زهيد بلغ نحو 25 جنيهًا أستراليًا فقط.
شخصيات عامة في الملاعب الرياضية:
إنها ليست المرة الأولى التي يتم فيها رصد صورة شخصية عامة على الورق المقوى في المدرجات، حيث ظهر مستشار الحكومة البريطانية دومينيك كامينغز في مباراة الرجبي في أستراليا الشهر الماضي، وظهرت صور دونالد ترامب وجاري لينيكر في الحشد في شلتنهام في وقت سابق من هذا الأسبوع.
أسامة بن لادن:
هو مؤسس وزعيم تنظيم القاعدة السابق الذي أُنشئ في أفغانستان سنة 1988، وقام بالهجوم على أهداف مدنية وعسكرية أبرزها هجمات 11 سبتمبر وتفجيرات لندن 7 يوليو 2005 وتفجيرات مدريد 2004.
وتمكن ابن لادن من الاختباء من القوات الأمريكية لمدة عشر سنوات كاملة، حتى تمكنوا من مباغتته في مسكنه قرب إسلام آباد وأردته قتيلاً برصاصة في الرأس.
وتُعد تغطية وسائل الإعلام لموت أسامة بن لادن ثالث أكبر قصة إخبارية في العالم في القرن الحادي والعشرين، حيث ورد ذكرها أكثر من 84 مليون مرة في وسائل الإعلام العالمية المطبوعة والإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي والإنترنت.
ترامب: الكائنات الفضائية موجودة وابن لادن أيد ترشح جو بايدن للرئاسة