أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر خطوات إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية قصة أقدم تاجر في سوق البحرين قضى 70 عامًا في التجارة ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب
وجدت دراسة حديثة نُشرت في مجلة سيل أن بعض الأشخاص الذين لم يتعرضوا أبدًا لفيروس كورونا لديهم خلايا تائية قادرة على التعرف على الفيروس ومحاربته.
وفي حالة فيروس كوفيد-19، يملك البعض هذه الخلايا التائية، بسبب تعرضهم السابق لفيروس تاجي مختلف، من المحتمل أن تكون واحدة من الفيروسات الأربعة التي تسبب نزلات البرد.
وقال أليساندرو ست، أحد مؤلفي الدراسة المشاركين: الخلايا التائية المساعدة تبادلية التفاعل، ويمكن أن تساعد في توليد استجابة مناعية أسرع وأقوى.
وتعليقًا على ذلك يقول استشاري الصحة العامة الدكتور شريف عبدالباسط لـ” المواطن“، الخلايا “التائية” من أهم عناصر الجهاز المناعي لدى الإنسان، وتلعب دورًا كبيرًا في محاربة الفيروسات بشكل عام، وتعتبر هذه الخلايا من الخلايا اللمفاوية المتواجدة في دم الإنسان.
وتابع قائلًا، الدراسات محدودة في دور هذه الخلايا للتصدي لفيروس كورونا المستجد، ولكن ربما تكون هذه الدراسات مؤشر إيجابي، وربما تكون التطعيمات السابقة لسلالات الأنفلونزا قد لعبت دورًا إيجابيًا في تعزيز المناعة ضد الفيروسات التاجية.
وأكد أنه وفقًا للدراسات فإن الخلايا التائية تكافح الفيروس عبر طريقتين، الأولى أن تقوم الخلايا التائية المساعدة بتحفيز خلايا مناعية أخرى، من أجل مكافحة العدوى، أما الثانية، أن تقوم ما تعرف بـ”الخلايا التائية القاتلة” بتدمير الخلية التي أصيبت بالفيروس، وبالتالي، فإن خطورة المرض ستكون متوقفة بشكل كبير على قوة الاستجابة التي تحصل من قبل هذه الخلايا.