ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
افتتاح أكبر مصنع لإنتاج الألواح الشمسية في دولة إفريقية
مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
وجدت دراسة حديثة نُشرت في مجلة سيل أن بعض الأشخاص الذين لم يتعرضوا أبدًا لفيروس كورونا لديهم خلايا تائية قادرة على التعرف على الفيروس ومحاربته.
وفي حالة فيروس كوفيد-19، يملك البعض هذه الخلايا التائية، بسبب تعرضهم السابق لفيروس تاجي مختلف، من المحتمل أن تكون واحدة من الفيروسات الأربعة التي تسبب نزلات البرد.
وقال أليساندرو ست، أحد مؤلفي الدراسة المشاركين: الخلايا التائية المساعدة تبادلية التفاعل، ويمكن أن تساعد في توليد استجابة مناعية أسرع وأقوى.
وتعليقًا على ذلك يقول استشاري الصحة العامة الدكتور شريف عبدالباسط لـ” المواطن“، الخلايا “التائية” من أهم عناصر الجهاز المناعي لدى الإنسان، وتلعب دورًا كبيرًا في محاربة الفيروسات بشكل عام، وتعتبر هذه الخلايا من الخلايا اللمفاوية المتواجدة في دم الإنسان.
وتابع قائلًا، الدراسات محدودة في دور هذه الخلايا للتصدي لفيروس كورونا المستجد، ولكن ربما تكون هذه الدراسات مؤشر إيجابي، وربما تكون التطعيمات السابقة لسلالات الأنفلونزا قد لعبت دورًا إيجابيًا في تعزيز المناعة ضد الفيروسات التاجية.
وأكد أنه وفقًا للدراسات فإن الخلايا التائية تكافح الفيروس عبر طريقتين، الأولى أن تقوم الخلايا التائية المساعدة بتحفيز خلايا مناعية أخرى، من أجل مكافحة العدوى، أما الثانية، أن تقوم ما تعرف بـ”الخلايا التائية القاتلة” بتدمير الخلية التي أصيبت بالفيروس، وبالتالي، فإن خطورة المرض ستكون متوقفة بشكل كبير على قوة الاستجابة التي تحصل من قبل هذه الخلايا.