منطقة العجائب في جدة .. فعاليات رفيهية لهواة المغامرة جامعة الملك خالد تحقق مراكز متقدمة في تصنيف شنغهاي العالمي القبض على مواطن لترويجه القات المخدر في عسير تعليم الشرقية يستقبل نصف مليون طالب وطالبة فلكية جدة: القمر الأحدب يقترن بـ المشتري اليوم ريف السعودية ينظم برنامجًا تدريبيًّا دوليًّا لتنمية مهارات المرشدين الزراعين لجنة إسكان الحجاج بالعاصمة المقدسة تواصل إصدار تصاريح إسكان الحجاج تعليم نجران يستقبل 182 ألف طالب وطالبة مع انطلاقة الفصل الدراسي الثاني مشاهد مذهلة من الأجواء لـ سد وادي المرواني في خليص وظائف شاغرة لدى سيركو للخدمات
تلقي المظاهرات الأمريكية بظلالها على كل شيء، حيث تتسع رقعة الغضب لتطال الأشخاص رموز العنصرية والأفلام التي تشمل نفس الإيحاءات ضد المواطنين من أصل إفريقي.
ألقى محتجون أمريكيون تمثال كريستوفر كولومبوس في بحيرة في ريتشموند بولاية فيرجينيا الأمريكية الليلة الماضية، بعد هدم أجزاء منه وحرقها، بحجة أنه رمز للقمع العنصري.
وقام المتظاهرون بسحب النصب التذكاري بالحبال، وأضرموا فيه النيران وسط هتافات وتشجيع الحشد الذي هتف قائلًا: كولومبوس يمثل جريمة الإبادة الجماعية، في إشارة إلى معاناة الشعوب الأصلية، ومقارنتها بالعنصرية ضد الأفروأمريكيين.
وقال أحد المتظاهرين: علينا أن نبدأ من حيث بدأ كل شيء، يجب أن نبدأ مع الأشخاص الذين وقفوا أولًا على هذه الأرض.
وقال آخر: العنصرية أثرت على كل من الأمريكيين من أصل إفريقي والأمريكيين الأصليين.
كريستوفر كولومبوس:
المستكشف الإسباني البارز اكتشف الأمريكتين في عام 1492 وأطلق العنان لقرون من الاستعمار الأوروبي، مما جعله رمزًا للغزو والعنف للأمريكيين الأصليين، حيث توالت أعمال سرقة الأرضي منهم.
والآن بعد 500 عام من ذلك الحدث الذي غير شكل الأرض، يُعد الأمريكيون الأصليون من بين أفقر فئات المجتمع الأمريكي.
وتم بناء نصب تذكاري لكولومبوس في ريتشموند في ديسمبر 1927، ليصبح أول تمثال له في الجنوب.
ويُذكر أن الولايات المتحدة تشهد مظاهرات متواصلة في مختلف أنحاء البلاد؛ احتجاجًا على مقتل المواطن الأفروأمريكي جورج فلويد على يد أربعة من ضباط شرطة مدينة مينيابوليس.
فيلم ذهب مع الريح:
وسحبت منصة البث الإلكترونية الترفيهية HBO الفيلم الأمريكي الكلاسيكي الشهير الحاصد على 8 جوائز أوسكار من مجموعتها؛ لأنه يصور السود كرقيق.
وقالت الشركة إنها أعادت تقييم سياستها ورأت أن العمل السينمائي إنتاج عام 1939، كان وليد عصره، صور المواطنين الأمريكيين كرقيق راضين بما هم فيه.
وتدور أحداث ملحمة ذهب مع الريح Gone with the Wind، في مزرعة بالجنوب الأمريكي في زمن الحرب الأهلية في القرن التاسع عشر، من بطولة فيفيان لي وكلارك غيبل.
وحصدت هاتي مكدانيل على جائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة، لتصبح أول أمريكية سوداء تفوز بالجائزة.