ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
وجد باحثون من جامعة سوري الأمريكية أن سوء التهوية وركود الهواء في الأماكن المغلقة يزيد فرص الإصابة بفيروس كورونا.
ونصحت توصيات الدراسة بفتح الأبواب والنوافذ لتجديد الهواء باستمرار وتشغيل مراوح العادم، سواء في البيت أو أماكن العمل، لأن تحسين التهوية يحد من خطر العدوى.
وقالت الدراسة إنه بإمكان مكيّف الهواء أيضاً تنقية الهواء شرط تنظيف الفلتر باستمرار، لكن ينبغي فتح النافذة ولو قليلاً طوال النهار عند تشغيل المكيف طوال اليوم لضمان تجديد الهواء.
وتعليقاً على ذلك يقول استشاري طب الأسرة والمجتمع الدكتور شاكر عادل لـ”المواطن”، إن الإصابة بكورونا في الأماكن المغلقة واردة في حالة واحدة وهي وجود أشخاص حاملين لعدوى كورونا لم تظهر عليهم الأعراض فتنتقل عبر رذاذ العطاس أو الكلام أو المصافحة إلى الأصحاء في الغرفة المغلقة أو سيئة التهوية، وشدد على ضرورة تشميس الغرف بشكل عام وذلك لعدة أسباب وهي:
⁃ أن عدم تشميس الغرف يؤدي إلى تكوُّن الرطوبة التي قد تثير الحساسية وخصوصاً الأشخاص الذين يعانون منها أو مرضى الربو.
⁃ استمرار بقاء الحشرات والبكتيريا المتجمعة داخل البيت إذ إن دخول أشعة الشمس يضعفها ويميتها مما يوفر بيئة صحية داخل أروقة المنزل.
⁃ الشعور بكتمان الغرفة وعدم تجدد الهواء بداخله مما يسبب بعض الأعراض الجسدية مثل الخمول والكسل وآلام في الجسم.
ونوه في ختام حديثه، أن التهوية الجيدة تزيد من كمية الأكسجين داخل المنزل، كما يساعد في التخلص من الروائح غير المرغوبة الناتجة من المطبخ أو دورات المياه، كما تساعد عملية التهوية في التخلص من الحرارة التي يمكن أن تتجمع في فراغات المنزل، كما يخفف الضغط على استعمال أجهزة التكييف وخصوصاً عندما تكون درجات الحرارة معتدلة مما يخفض من تكاليف الاستهلاك الكهربائي.