احذروا الحليب غير المبستر خطوات إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية قصة أقدم تاجر في سوق البحرين قضى 70 عامًا في التجارة ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر حريق في معمل بحي المشاعل بالرياض والمدني يتدخل القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 165 كيلو قات في جازان
استعاد المدرب البرتغالي نيلو فينجادا ذكريات قيادته المنتخب السعودي الأول لكرة القدم للتتويج بلقب كأس آسيا عام 1996، مؤكدًا أنه كان إنجازًا كبيرًا بالنسبة له.
وقال: “كان أول إنجاز كبير لي كمدرب رئيسي هو أن أكون بطل آسيا. البرتغال لديها بطلان قاريان، نيلو فينجادا في عام 1996 في كأس آسيا وفرناندو سانتوس، مع منتخب البرتغال في بطولة أمم أوروبا عام 2016”.
وتابع: “أنا أول من وصل إلى ذلك. في ذلك الوقت لم يكن هناك مدربون برتغاليون يعملون في جميع أنحاء العالم والآن هناك الكثير منهم. بهذا النجاح أعتقد أنني بدأت أفتح الباب أمام ما يفعله المدربون البرتغاليون الآن”.
وأضاف: “بالنسبة للسعودية، كان الفوز بكأس آسيا 1996 بمثابة نهاية حقبة. في حين تأهلت الدولة لنهائيات كأس العالم مرة أخرى أعوام 1998 و2002 و2006 وكذلك في 2018، إلا أن اللقب القاري قد استعصى عليهم منذ ذلك الحين، على الرغم من ظهورها في النهائي عامي 2000 و2007”.
وواصل فينجادا تصريحاته لموقع الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، قائلًا: “أحب اللاعبون الطريقة التي عملنا بها، والتدريب الذي قمنا به. حيث يعتمد تدريبي على استخدام الكرة وخلق مواقف كما لو أننا في مباراة، فقد أنشأت فريقًا وعائلة”.
واختتم المدرب البرتغالي تصريحاته قائلًا: “لقد كانت لحظة رائعة، كنت سعيدًا جدًّا لي ولعائلتي ولطاقم العاملين معي، ولاسيما للاعبي الفريق الذين كانوا مفتاح النجاح؛ لأنهم آمنوا بي وتمكنوا من إظهار الموهبة التي يمتلكونها”.