القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
ادعت صحيفة نيويورك تايمز أن عملاء الخدمة السرية نقلوا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وعائلته إلى مخبأ تحت الأرض في البيت الأبيض، استخدم في السنوات الماضية للحماية من احتمال وقوع هجمات إرهابية.
وقالت الصحيفة الأمريكية إنه ليس من الواضح ما الذي دفع الخدمة السرية على وجه التحديد إلى اتخاذ هذا الإجراء الاستثنائي، لكنها أفادت أن ترامب وعائلته أُصيبوا بحالة شديدة من التوتر على خلفية الاحتجاجات في الشوارع الأمريكية على وفاة المواطن الأمريكي جورج فلويد.
ومن المعروف أنه في حالة أوقات الطوارئ، تنقل الخدمة السرية الرئيس الأمريكي بسرعة إلى منطقة تحت الأرض بالبيت الأبيض تُعرف باسم مركز عمليات الطوارئ الرئاسية.
مركز عمليات الطوارئ الرئاسية:
ومركز عمليات الطوارئ الرئاسية (PEOC) هو هيكل شبيه بالمخابئ يقع تحت الجناح الشرقي للبيت الأبيض، وهو بمثابة مأوى آمن ومركز اتصالات لرئيس الولايات المتحدة وغيرهم من الأشخاص المحميين في حالة الطوارئ، وقد تم بناؤه في الأصل لتحمل ضربة نووية.
وهذه هو المكان الذي لجأ إليه جورج دبليو بوش إبان هجمات سبتمبر، وهم مصمم لاستيعاب بضع عشرات من الأشخاص.
وتم بنائه للحماية من احتمالية هجوم نازي مفاجئ، وفي وقت لاحق، عمل الرئيس ترومان على توسعته، وبعد ذلك تم تطويره ليستقبل أنظمة الاتصالات المتطورة.
وأفادت تقارير أن أوباما عمل على تطوير المكان بميزانية تُقدر بنحو 376 مليون دولار، لكن من غير الواضح ما هو نوع التطوير، لكنه وُصف بأنه بديل لأنظمة البنية التحتية المهترئة.
صور الموقع السري:
الصور المتاحة لهذا الموقع السري PEOC متاحة من قِبل الأرشيف الوطني وهي تُظهر تفاصيل لقاء الرئيس بوش بمجلس الأمن القومي في 11 سبتمبر 2001.
ووصفت السيدة الأولى السابقة لورا بوش تفاصيل هذا الاجتماع الاستثنائي، في مذكراتها عام 2010 ووصفت المكان قائلة: مررت بزوج من الأبواب الفولاذية الكبيرة للوصول إلى ممر تحت غير مكتمل تحت الأرض تحت البيت الأبيض أوصلنا إلى غرفة مؤتمرات مركز عمليات الطوارئ الرئاسية.