مكة المكرمة الأعلى حرارة اليوم بـ44 مئوية والسودة الأدنى
مقتل مسؤول عسكري رفيع في انفجار سيارة مفخخة بموسكو
منفذ الربع الخالي.. إحباط تهريب أكثر من 17 كلجم شبو مخبأة في إحدى المركبات
أمطار ورياح شديدة السرعة على حائل حتى العاشرة مساء
خطيب المسجد النبوي: كفوا اللسان عن شتم الخلق وغيبتهم والطعن في أعراضهم
خطيب المسجد الحرام: حين ينفصل العقل عن الإيمان ينهار العمران البشري
تدشين برنامج سمع السعودية التطوعي لزراعة القوقعة في تونس
اليابان تطلق حزمة إجراءات اقتصادية جديدة
توضيح بشأن إيداع الدعم السكني
ترامب 2028.. ما القصة؟
تستعد تنسيقيات حراك الرابع عشر من يونيو وائتلاف الجمهورية الثالثة في تونس المطالبة بحل البرلمان وتغيير النظام لجولة جديدة من التظاهرات، اليوم الأحد، بعد أن وصلت البلاد إلى حالة غير مسبوقة من الاحتقان السياسي والبرلماني، في ظل تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية.
وفي خطوة استباقية للتحركات المرتقبة، أعلنت بلدية باردو التي يقع فيها مجلس نواب الشعب غلق الساحة بشكل استثنائي أمام التجمعات والتحركات بحجة تزامن الدعوات للحراك مع آخر أيام الحجر الصحي الموجه.
خارطة التحركات المرتقبة موزعة إلى جانب باردو أمام مقر “النهضة” ومقار المحافظات بكامل تراب الجمهورية وفق نشطاء الحراك.
الدعوات المطالبة بحل البرلمان بدأت عفوية على مواقع التواصل الاجتماعي مطلع مايو الماضي، قبل أن يتبناها كل من حراك “تنسيقيات جبهة الإنقاذ” في مرحلة أولى، ثم التحق بها ما يسمى بـ”ائتلاف الجمهورية الثالثة”.
الجهتان المطالبتان بحل البرلمان، ورغم التحولات في تسمياتهما، إلا أن الثابت هو إصرارهما على حل البرلمان الذي يحمّلانه مسؤولية ما آلت إليه أوضاع البلاد، هذا عدا عن اعتراضهم على النظام المعتمد بموجب دستور 2014.
وحَراك اليوم المؤلف من مواطنين وقوى المجتمع المدني وفق الداعين له يُنفذ وسط تباين بين الأحزاب حول تبني مطالبه من عدمه.