خبأه في مركبته.. القبض على مروج القات في عسير السعودية تسلّم موريتانيا كمية من لحوم الهدي والأضاحي رياح شديدة وعواصف رعدية ممطرة على منطقة جازان تسيير جسر جوي وآخر بري لنقل المساعدات السعودية إلى سوريا جولة مطرية جديدة تبدأ بعد غدٍ الفترة الزمنية لإجراء الفحص الفني الدوري للمركبات قدم شكره للسعودية.. الشيباني: السعودية أكدت استعدادها للمشاركة بنهضة سوريا ودعم وحدتها الملك سلمان وولي العهد يعزيان بايدن في ضحايا حادث نيو أورليانز الإرهابي حساب المواطن: نتحقق من البيانات بشكل دوري شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق
أطلق برنامج الملك عبدالله بن عبد العزيز-يرحمه الله- للأعمال الخيرية (KAAP)، والذي تشرف عليه مؤسسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للأعمال الإنسانية وتنفذه مجموعة البنك الإسلامي للتنمية مشروعاً عاجلاً وواسع النطاق لمساعدة الدول المستفيدة من البرنامج للتصدي لجائحة وباء كورونا المستجد ( كوفيد-19) والحد من انتشارها.
ويشمل المشروع الذي يستهدف أكثر من 800 ألف شخص على العديد من التدخلات التي من شأنها توفير وسائل الوقاية اللازمة لمكافحة الوباء والحد من انتشاره، ومنها:
تدريب وتوعية القوى العاملة في القطاع الصحي لتعزيز مراقبة الأمراض.
شراء معدات الوقاية الشخصية كالملابس والقفازات والخوذ ونظارات الوقاية، ومستلزمات التعقيم والتطهير.
شراء أجهزة قياس الحرارة ودعم المختبرات بالمعدات والأجهزة والمستهلكات اللازمة.
التوعية والإعلام لتثقيف المجتمعات بخطورة الوباء وسُبل الوقاية منه.
ويكثف البرنامج جهود العمل مع العديد من الجهات الحكومية وغير الحكومية في تلك الدول، للمساهمة بفعالية في تمكينها لمواجهة الجائحة من خلال دعم القطاع الصحي والجهود التوعوية، مستفيدين في ذلك من تجربة مشروع مكافحة فيروس إيبولا الذي نفذه البرنامج عام 2015 في دول غرب أفريقيا (سيراليون، مالي، غينيا، ليبيريا)، وحقق نجاحاً مبهراً واستفاد منه حتى الآن (427,850) إنسان، ولازال عطاء المشروع مستمراً.
يُذكر أن مؤسسة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للأعمال الإنسانية التي أنشأها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -يرحمه الله-، تُعنى بالأعمال الإنسانية حول العالم، وتشرف على عدد من المشاريع في مختلف أنحاء العالم ومن ضمنها، برنامج: (الملك عبدالله بن عبدالعزيز-يرحمه الله- للأعمال الخيرية)، والذي استفاد منه أكثر من (11) مليون إنسان حول العالم، ويتم تنفيذه في (16) دولة هي: باكستان، وإندونيسيا، والنيجر، وبنغلاديش، وأفغانستان، والصومال، ودول غرب إفريقيا، والسودان والمملكة الأردنية الهاشمية وغيرها، بالإضافة إلى العديد من المبادرات داخل المملكة العربية السعودية، ويركز على التعليم والصحة والتنمية الاجتماعية والاقتصادية.