مذكرة تفاهم لتعزيز حماية التراث الوطني في المملكة الإنتاج المحلي من الخضروات يوفر %80.6 من إجمالي احتياجات المملكة القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 120 كجم من القات بجازان وظائف إدارية شاغرة في شركة SALIC وظائف شاغرة بـ شركة طيران الرياض وظائف شاغرة لدى عبداللطيف جميل للتمويل وظائف شاغرة في متاجر الرقيب وظائف شاغرة لدى شركة السلام لصناعة الطيران وزارة الموارد البشرية تطلق عيادات التمكين زلزال عنيف بقوة 3ر5 درجات يضرب إثيوبيا
اكتشف تعاون دولي لعلماء من المملكة وفرنسا وإيطاليا، بقيادة الباحثة في المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي CNRS، أوليفيا مونوز، منصة مثلثة بطول 35 مترًا في دومة الجندل شمال المملكة، بحسب موقع phys.org.
وتم بناء هذا النصب الاستثنائي على عدة مراحل من الألفية السادسة قبل الميلاد، وربما تم تخصيصه لممارسة بعض الطقوس، ويرجح علماء الآثار أنها ربما كانت طقوسًا جنائزية وتذكارية.
واستنتج علماء الآثار وجود المنصة منذ الألفية السادسة قبل الميلاد، عن طريق دراسة وتأريخ الأشياء والبقايا البشرية من الرواسب الموجودة داخل المنصة وحولها وفي المقابر المجاورة.
وتم نشر الاكتشاف في مجلة Antiquity الأثرية، وجاء فيها أن المنصة استخدمت كجزء من طقوس تذكارية في عصور ما قبل التاريخ، وهي بصمة رمزية تركها الرعاة الرُّحل خلال هذه الفترة النائية.
ويُذكر أنه وعلى النقيض من آثار ما قبل التاريخ في العالم، تظل الآثار المغليثية في أراضي السعودية غير معروفة إلى حد كبير، فهذه الهياكل الضخمة المصنوعة من الجدران الحجرية الجافة لاتزال تحمل العديد من الأسرار من حيث البناء والتسلسل الزمني.
ويرجع مصطلح الآثار المغليثية إلى الأصل اليوناني (Mega) ضخم، و(lithos) حجر، وهي إنشاءات توجد في كل أنحاء العالم، ويعود تاريخها لأواخر العصر الحجري الحديث واستمرت حتى العصر البرونزي، وتتميز ببناء عدة إنشاءات معمارية مبنية من أحجار ضخمة مقطوعة بشكل نادر وبطريقة صعبة، تسمى الأحجار المغليثية.