ضمك يُعطل الهلال بتعادل إيجابي
مسؤول مصري ذهب لافتتاح مستشفى فسقط به المصعد
روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
أظهرت دراسة أجراها باحثون أمريكيون أن طفرة معينة في فيروس كورونا المستجد يمكن أن تزيد بشكل كبير من قدرته على إصابة الخلايا.
وقال خبراء في مركز سكريبس ريسيرتش إن هذا البحث ربما يفسر السبب وراء عدم تسبب تفشي الفيروس مبكرًا في بعض أنحاء العالم في جعل الأنظمة الصحية هناك غير قادرة على استيعاب المرضى، بخلاف ما حدث في أماكن مثل نيويورك وإيطاليا حيث تفشى الفيروس أيضًا.
وأدت الطفرة المسماة (دي 614 جي) إلى زيادة عدد النتوءات الشوكية على فيروس كورونا والتي تمنحه الشكل التاجي المميز وهذه النتوءات هي التي تسمح للفيروس بالارتباط بالخلايا وإصابتها.
ويقول الباحثون إنه لا يزال من غير المعروف ما إذا كانت هذه الطفرة الصغيرة تؤثر على شدة أعراض المصابين أو تزيد من الوفيات.
وأظهر بحث سابق أن فيروس كورونا المستجد (سارس-كوف-2) يتحور ويتطور، لأنه يتكيف مع مضيفيه من البشر وجرى تحديد طفرة (دي 614 جي) على وجه الخصوص كمصدر قلق عاجل، لأنها تبدو طفرة سائدة.
وبعرض الدراسة على أستاذ واستشاري الأنف والأذن والحنجرة البروفيسور طارق جمال لـ”المواطن”، قال إن ميزة الفيروسات أنها تمتلك خاصية التحور الجيني، وتأتي في كل مرة بسلالات مختلفة وقوية، وفيروس كورونا المستجد امتلك خواص جمعت بين قوة الانتشار والتوسع؛ إذ يلاحظ أنه انتشر في كل أنحاء العالم وبذلك يعتبر أقوى فيروس شهدتها الساحة الطبية، ومثل هذه الفيروسات تأخذ دورتها إلى أن تضعف تدريجيًا مع كل التدابير الاحترازية التي تبعده عن أي بيئة خصبة لتواجده أو وسيلة لانتشاره، وهذا ما يؤكد على أهمية ارتداء الكمامة وتطبيق التباعد الجسدي.
وأكد على أهمية عدم التساهل بالاشتراطات الصحية وتجنب الخروج إلا للضرورة وخصوصًا الذين يعانون من ضعف المناعة والأمراض المزمنة.