الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
شدد مجلس الأمن القومي الأمريكي، اليوم الاثنين، على ضرورة وقف النار والتصعيد العسكري من أي جهة في ليبيا، واستئناف المفاوضات فوراً.
وقال المجلس في تغريدة نشرها على موقعه الرسمي في “تويتر”، “يجب بناء العملية السياسية في ليبيا على أساس محادثات 5+5 ومبادرة القاهرة ومسار برلين”، كما أضاف “نعارض التصعيد العسكري في ليبيا من أي طرف كان”.
في غضون ذلك، تواصل تركيا ضخ المرتزقة المقاتلين لدعم ميليشيات الوفاق، حيث أعلن مصدر بمطار مصراتة ليلة أمس، وصول طائرة من تركيا على متنها 129 مقاتلاً.
هذا ومن المقرر أن تستضيف جامعة الدول العربية، الثلاثاء، الاجتماع القادم للجنة المتابعة الدولية المنبثقة عن مؤتمر برلين حول ليبيا، والذي سيعقد على مستوى كبار المسؤولين.
وأعلنت الجامعة، مساء الأحد، أنها ستعقد الثلاثاء بدلاً من الاثنين وذلك لأسباب تقنية خاصة بشبكة الاتصال المرئي والترتيبات المتّصلة بعقد الاجتماع الوزاري بطلب من مصر اجتماعاً طارئاً عبر الإنترنت على مستوى وزراء الخارجية لبحث تطوّرات الأوضاع في ليبيا وملفّ سد النهضة الإثيوبي.
وفي هذا السياق، قال مصدر مسؤول بالأمانة العامة للجامعة إن الاجتماع، الذي يجري تنظيمه بالتنسيق مع بعثة الدعم الأممية في ليبيا، سيعد الثالث للجنة المتابعة منذ إطلاق أعمالها في الاجتماع الوزاري الذي عقدته أطراف عملية برلين في ميونيخ يوم 16 فبراير الماضي، وذلك بهدف الوقوف على مسار تنفيذ الأهداف والالتزامات التي وردت في خلاصات مؤتمر برلين، والعمل في سبيل توحيد الجهود الدولية الرامية إلى التوصل لتسوية سياسية متكاملة للأزمة الليبية.
وسيعقد هذا اللقاء في ظل حراك مهم على مستوى الجهود العالمية والأممية من أجل استئناف عملية سياسية جامعة بين الأطراف الليبية، خاصة في أعقاب صدور إعلان القاهرة، وغيره من المبادرات المطروحة لدفع الحوار بين الليبيين، بغية التوصل إلى تسوية متكاملة للوضع في ليبيا بمساراتها الأمنية والسياسية والاقتصادية، على النحو الذي تم التوافق عليه في مؤتمر برلين، ووفق القرارات ذات الصلة الصادرة عن مجلس الأمن، وبشكل يحافظ على سيادة واستقلال البلاد وسلامة أراضيها ووحدتها الوطنية.